قرأت مرة أنه شوهدت جثة نبي الله سليمان وهو مدفون في جبال كلمنجارو أواسط افريقيا في كينيا حيث الثلوج وتقول القصة الاشخاص الذين شاهدوا ذلك أنه كان يجلس في مكان آمن في أحد المغارات ويضع الخاتم الذي سمعنا عنه وكان مكتمل الشكل كما كان يحرسه مجموعة من فيلة الماموث وهذه القصة رويت قبل أكثر من 1000 عام وتم تداولها في الوقت الحاضر رغم صعوبة تصديقها