حبس الدموع يؤدي إلى إصابتك بالصداع والامراض .. لماذا ؟
تشير أحدث الدراسات التي أجريت في معامل الأبحاث النفسية في ولاية
نيسوتا , إلى أن ذرف الدموع ليس دليلا على الضعف أو عدم النضج ولكنها
على العكس تعتبر أسلم طريقة لتحسين حالة الصحة من حيث التخلص من
المواد الكيميائية المرتبطة بالتوتر والموجودة في الجسم , كما أنها تساعد
في إرخاء العضلات وأن البكاء أسلوب طبيعي لإزالة تأثير المواد الضارة
من الجسم .
ويؤكد العلماء المتخصصون أن البكاء يزيد من عدد ضربات القلب ويعتبر
تمريناً مفيداً للحجاب الحاجز وعضلات الصدر والكتفين وعند الانتهاء من
البكاء تعود سرعة ضربات القلب إلى طبيعتها وتسترخي العضلات وتحدث
حالة شعور بالراحة.
أما كبت الدموع فيؤدي إلى الإحساس بالضغط والتوتر كما أنه يمكن أن
يؤذي إلى الإصابة ببعض الأمراض مثل الصداع .
وقد أثبت أحد الأطباء من خلال تحليل دموع البشر إلى أن الدموع تحتوي
على مواد كيميائية مسكنة للألم يفرزها المخ .
هل انت من النوع الذي يكبت دموعه او يذرفها..؟ولماذا؟
تشير أحدث الدراسات التي أجريت في معامل الأبحاث النفسية في ولاية
نيسوتا , إلى أن ذرف الدموع ليس دليلا على الضعف أو عدم النضج ولكنها
على العكس تعتبر أسلم طريقة لتحسين حالة الصحة من حيث التخلص من
المواد الكيميائية المرتبطة بالتوتر والموجودة في الجسم , كما أنها تساعد
في إرخاء العضلات وأن البكاء أسلوب طبيعي لإزالة تأثير المواد الضارة
من الجسم .
ويؤكد العلماء المتخصصون أن البكاء يزيد من عدد ضربات القلب ويعتبر
تمريناً مفيداً للحجاب الحاجز وعضلات الصدر والكتفين وعند الانتهاء من
البكاء تعود سرعة ضربات القلب إلى طبيعتها وتسترخي العضلات وتحدث
حالة شعور بالراحة.
أما كبت الدموع فيؤدي إلى الإحساس بالضغط والتوتر كما أنه يمكن أن
يؤذي إلى الإصابة ببعض الأمراض مثل الصداع .
وقد أثبت أحد الأطباء من خلال تحليل دموع البشر إلى أن الدموع تحتوي
على مواد كيميائية مسكنة للألم يفرزها المخ .
هل انت من النوع الذي يكبت دموعه او يذرفها..؟ولماذا؟