[size=25]
سيدتي .... اني اكتب لكِ ويدي ترجف من مسك القلمي ...
وصفحاتي تملئها الدموع التي تظرف من عيني
كنت اشعر بتلك الهمسات التي تجاريني كل يوم
وكنت احس بها واشعر بقربها من كل سردِ
اعرف اني تجاهلت حبا ولكن لن اعلم ما يخفيه القلب عني
ولم اعلم انها كانت تأتيني من خلف جبال الاطلس بريح الحب المغربي
سيدتي اعلمي اني اليوم سوف ابوح بكل شيئا يراودني واحتفظه بقلبي من اجلكِ
انا كل الفتيات تعرفيني لا اظهر لهن من مكنونات مشاعري
بل احتفظ كل شيء يحق لي بداخلي
ولكن قلبي كان يشير الى نحوك من دون غيرك والى طريق دربك كان يرشدني ...
حتى اني لم استطيع ان اجد راحه بنومي وذكر رسمكِ في مخيلتي
وقلمي كان يرفض الكتابه عند غيرك ويصر بذهاب وراء سطركِ ..
وراحتي لا اجدها الا داخل حجرتك وبين حظن صفحاتكِ ..
سيدتي ... الان سوف آتي عندكِ واسكن بقربك ... حتى اجمع ملذتي وراحه بالي وحبي
من الان سوف اصنع قاربي بيدي لن انتظر قارب الامل حتى يحملني اليك بركوب البحر ...
قارب الامل الذي شراعه يلوح باشاراتٍ من الفراق والريح التي تدفعه تحملني لجهات جرحِ والهمِ ...
رسالتي لقد طويتها ووضعتها بقنينه الخمر
التي جلبتها بقربي حتى اسكر على ذكر اسمكِ
عندما اشعر باوان رحيلكِ عني...
والقيت بها نحو البحر
وركعت على رملِ راجيا ربي بان توصلها الامواج البحر اليكِ ... ,,
رسالتي التي كتبتها بقلمي الذي اجبرني على قسوه الحرف وجعلني اكتب برحيق اجمل الزهر
سطورها تنحني لها الورود وفواصلها تكثر بها الورود ولؤلؤ يمجد كل نقطه في سطرِ
لوحتكِ .... لم اهملها [/url]بل حفظتها بقلبي حتى اعرف انها من صياغه ريشتكِ ومصبوغه بالوانكِ... اني اعلم انكِ ارسلتها لاكمل رسمها وارجعها ثانيتا اليكِ
لكن انا بدلا من ذلك علقتها على جدار قلبي ورسمتها بدمٍِ من عروقي ...
سيدتي ... اعلمي اذا رحلتي عني سوف انتظر اربعين يوما بعد فراقكِ من ذلك المكان ...
حتى التمس من رائحه حبرك التي تملئ كل مكانِ ادخل اليه بصفحتي
وسوف اتحول لكتابه الحزن لغيابكِ ... انا لحتى هذه الحظه ابقى رومانسيا اقدم الورد على كل صفحه اجدها تفتقر للحب ولشم العطرِ ..
سوف اصنع لكي الورود وارسلها مع كل الطيور التي تعهدت لي بان تذهب لتوصل اشواقي وسلامي لموطنكي ...
اعلمي سيدتي اني لن اتحمل فراقكِ وسأذهب الى قبري ليحظنني ... لان حظن القبر اهون من حضن غيركِ ...
انا لم اتجاهلكِ ... لكن اردتُ ان اجاريكِ واراقبكِ عن بعدِ ولكن لم اعلم ان في بعدي سوف يكون المِ اشد وقعا على قلبكِ...
لا ترحلي سيدتي من هذا المكان الذي التقينا به وعبرتُ لكي عن اعجابي بكل حرفِ تسطريه بكل رمق الحب الذي يملئك ...
هذا المكان جمعني بك ... فارجوكِ لا ترحلي منه وتجعليني اتركه من بعدكِ
لاني لن استطيع ان اتحمل شم رائحتك العطره التي تذكريني فيك وانتي تفارقيني ...
عشقت تلك الحروف لكن لم استطيع ان اعبر عنها لك ... لكن ها انا اعترف بكل شيء لكِ
واقول اني استنشق هواكِ من بعد المكان
واقرب القلب اليكِ
القلوب هي من جمعتنا وليس القلام ولا مجامل الادبِ
صدفه من الله وكل شيء يجري بنيه الحب وسلام عشقي لكِ
اني احببتك اقولها وقلب ينبض ولوحتكِ تنفض كل جرح يقترب اليه ...
لم استطيع ان احتفظ بكلماتي هذه ولكن لن اندم على شيئا اعترف به قلبي قبل ان يسطره القلمُ
اعرف انكِ تخبئين لي كل شوق في جوفكِ
وتحتفظين بكل لون اردتي ان ترسميه في طريقك
سوف اجمع كل الورد التي زرعتها واذهب الى شاطئ وارميها اليكِ لعلها تصل لحظنكِ
انتي لم تقسي علي ولا مره ولكن اذا رحلتي تكون اشد قسوتي على فؤادي
بحور شوق استجمعها وقلبي يسكن بجواركي
تحياتي وشوق لكِ
سيدتي .... اني اكتب لكِ ويدي ترجف من مسك القلمي ...
وصفحاتي تملئها الدموع التي تظرف من عيني
كنت اشعر بتلك الهمسات التي تجاريني كل يوم
وكنت احس بها واشعر بقربها من كل سردِ
اعرف اني تجاهلت حبا ولكن لن اعلم ما يخفيه القلب عني
ولم اعلم انها كانت تأتيني من خلف جبال الاطلس بريح الحب المغربي
سيدتي اعلمي اني اليوم سوف ابوح بكل شيئا يراودني واحتفظه بقلبي من اجلكِ
انا كل الفتيات تعرفيني لا اظهر لهن من مكنونات مشاعري
بل احتفظ كل شيء يحق لي بداخلي
ولكن قلبي كان يشير الى نحوك من دون غيرك والى طريق دربك كان يرشدني ...
حتى اني لم استطيع ان اجد راحه بنومي وذكر رسمكِ في مخيلتي
وقلمي كان يرفض الكتابه عند غيرك ويصر بذهاب وراء سطركِ ..
وراحتي لا اجدها الا داخل حجرتك وبين حظن صفحاتكِ ..
سيدتي ... الان سوف آتي عندكِ واسكن بقربك ... حتى اجمع ملذتي وراحه بالي وحبي
من الان سوف اصنع قاربي بيدي لن انتظر قارب الامل حتى يحملني اليك بركوب البحر ...
قارب الامل الذي شراعه يلوح باشاراتٍ من الفراق والريح التي تدفعه تحملني لجهات جرحِ والهمِ ...
رسالتي لقد طويتها ووضعتها بقنينه الخمر
التي جلبتها بقربي حتى اسكر على ذكر اسمكِ
عندما اشعر باوان رحيلكِ عني...
والقيت بها نحو البحر
وركعت على رملِ راجيا ربي بان توصلها الامواج البحر اليكِ ... ,,
رسالتي التي كتبتها بقلمي الذي اجبرني على قسوه الحرف وجعلني اكتب برحيق اجمل الزهر
سطورها تنحني لها الورود وفواصلها تكثر بها الورود ولؤلؤ يمجد كل نقطه في سطرِ
لوحتكِ .... لم اهملها [/url]بل حفظتها بقلبي حتى اعرف انها من صياغه ريشتكِ ومصبوغه بالوانكِ... اني اعلم انكِ ارسلتها لاكمل رسمها وارجعها ثانيتا اليكِ
لكن انا بدلا من ذلك علقتها على جدار قلبي ورسمتها بدمٍِ من عروقي ...
سيدتي ... اعلمي اذا رحلتي عني سوف انتظر اربعين يوما بعد فراقكِ من ذلك المكان ...
حتى التمس من رائحه حبرك التي تملئ كل مكانِ ادخل اليه بصفحتي
وسوف اتحول لكتابه الحزن لغيابكِ ... انا لحتى هذه الحظه ابقى رومانسيا اقدم الورد على كل صفحه اجدها تفتقر للحب ولشم العطرِ ..
سوف اصنع لكي الورود وارسلها مع كل الطيور التي تعهدت لي بان تذهب لتوصل اشواقي وسلامي لموطنكي ...
اعلمي سيدتي اني لن اتحمل فراقكِ وسأذهب الى قبري ليحظنني ... لان حظن القبر اهون من حضن غيركِ ...
انا لم اتجاهلكِ ... لكن اردتُ ان اجاريكِ واراقبكِ عن بعدِ ولكن لم اعلم ان في بعدي سوف يكون المِ اشد وقعا على قلبكِ...
لا ترحلي سيدتي من هذا المكان الذي التقينا به وعبرتُ لكي عن اعجابي بكل حرفِ تسطريه بكل رمق الحب الذي يملئك ...
هذا المكان جمعني بك ... فارجوكِ لا ترحلي منه وتجعليني اتركه من بعدكِ
لاني لن استطيع ان اتحمل شم رائحتك العطره التي تذكريني فيك وانتي تفارقيني ...
عشقت تلك الحروف لكن لم استطيع ان اعبر عنها لك ... لكن ها انا اعترف بكل شيء لكِ
واقول اني استنشق هواكِ من بعد المكان
واقرب القلب اليكِ
القلوب هي من جمعتنا وليس القلام ولا مجامل الادبِ
صدفه من الله وكل شيء يجري بنيه الحب وسلام عشقي لكِ
اني احببتك اقولها وقلب ينبض ولوحتكِ تنفض كل جرح يقترب اليه ...
لم استطيع ان احتفظ بكلماتي هذه ولكن لن اندم على شيئا اعترف به قلبي قبل ان يسطره القلمُ
اعرف انكِ تخبئين لي كل شوق في جوفكِ
وتحتفظين بكل لون اردتي ان ترسميه في طريقك
سوف اجمع كل الورد التي زرعتها واذهب الى شاطئ وارميها اليكِ لعلها تصل لحظنكِ
انتي لم تقسي علي ولا مره ولكن اذا رحلتي تكون اشد قسوتي على فؤادي
بحور شوق استجمعها وقلبي يسكن بجواركي
تحياتي وشوق لكِ
