لاأعلم .. كم من الأشواق سأحمل اليك ..
وكم من عبارات الحب والوله سأهديك ..
وكم من طيور الحب ستحلق فوق رياضك ..
لتغني .. من اجلك .. اعذب اغاني الحب..
أشتاق اليك ..
فأنفاسك دوما تعطرني ..
وأهاتك .. هي الرداء الذي يدفئ قلبي ..
وهمس صوتك .. هو الللحن الذي يطرب مسمعي ..
حبيبى ..
سأقف على بوابات قلبك ..
مرتدي زي المحاربين ..
متوشم .. بخطوط التحدى ..
أن اقتحم .. حدودك ..
وان استطيع الوصول الى اعماق قلبك ..
ياترى ..
هل سأستطيع ..
ام ان جنوني ضربا من ضروب المستحيل ..
هل من المستحيل ان نلتقي يوماً .
ونتعانق عناق المحبين ..
اااااااه والف ااااااه ..
ارددها على عمرى .. على قلبي .. على حظ ..لم يجعلنى ..
من اول الطرق التى سلكتها قدماك ..
حبيبى..
لازلت احتفظ بتلك الرساله ..
المعتقه بروح قلبك ..
وشذا انفاسك ..
اقسمت برب الخلق ..
انني احبك ..
واثمل لحد الجنون في حبك ..
أمل حياتي
من أجلك .. كل شىء يهون ..
من أجلك أضحي بكل شيء ..
من أجلك .. أترك كل ما تعشق نفسي وتهوى..
أحــبــك .. تنساب مشاعري فيك ..
فيك كل أحلامي وآمالي ..
أتمنى الوصول إليك .. لكن الطريق طويل ..طويل
يلفحني هجير الشمس..
يكويني ظمأ الهواجر ..
كلما خطوت أماماً زادت وعورة الدرب ..
وأدمتني أشواك الطريق..
لكن الألم يتلاشى والجرح يندمل والشوك يتراء لي زهرا حينما تلوح ذكراك في خاطري فأحث الخطى سعياً إليك..
أشتاق إلى من أحب لكن شوقي إليك يفوق كل شوق..
!.!.!....وقـــــــــــــــــفة.....!.!.!
همسة ....." لك وحدك أهديك فؤادي
ليعيش بقربك بعطفك يضحك ويهوى ويمرح
نكــــــــمل حكاية قلبي...!.!.!.!
مدري وش أكتب مدري وش أقول ؟!..
بعدك يالغالي زود لي الشجون ،..
آه من قسوة الأيام والليالي ،..
آه من بعد الأراضي بيننا ياغالي ،..
مدري ليه أنكتب هذا كله ؟!!..
ليه ياروحي أنت بغرب الأراضي وأنا بشرقها ؟!!..
أعاني من البعد والغياب ،..
أعاني من قسوة الأيام ،..
أعاني من قسوة الليالي الرمادية ،..
أرفق بحالي تعال وعود ،..
بعدك تراه فتح لي جروح ،..
صدقني يالغلا كله مقدر على هذا كله ،..
مقدر على بعدك وغيابك وحزنك ،..
ودي تكون مني قريب بعد ماتخلى عني العالم كله ،..
شربت أنا يالغلا من كاس حيل مره ،..
حسيت أن الزمان كله يوقف ضدي ويزيد الطين بله ،..
أبيك تبقى جنبي تساعدني على حلي وإرتحالي،..
أبيك جنبي ترفق بحالي ،..
أبيك جنبي تساعدني في إلتئام جروحي ياغالي،..
آه منها جروحي ياليتها كانت سراب ،..
ياليتها كانت وهمية بس هي حقيقة حية ،..
ياليتك تساعدني ياروحي ياللي أنت دوى لجروحي ،..
أوعدني تبقى مني قريب تحس بعذابي وحالتي وقت المغيبي ،..
تحس بقلبي وعذابه ،..
صدقني أن البعد أثر فيني خلاص أقرب ترى البعد بلوى ،..
خلاص أقرب ترى مابقى فيني حيل ،..
وتبي شهود يالغلا على كلامي كله عندك البدر ودقات قلبي ودمعي وآهاتي أكبر دليل ،..
خلاص أقرب تراني أنتهيت ،..
....!...!...!... دعــــنا نكمل الأن ياقلبي حكاية حبنا...!..!...!..
قلمي يقف جامداً بين أصابعي يأبى
الحركة !!
والكتابة !!
على أوراق تحترق بحرارة اشتياقي إلى صوتك
ولساني يقف حائــراً متبلداً بيـن شفتـاي رافضــاً
البوح ..
والحديث ..
بأسراري لسواك فقلبي ينبض حباً وعشقاً وهياماً
ويذوب حنيناً ..
ويفيض حناناً ..
بين أضلعي ويناجيك فيسترسل الفكر والقلم
واللسان بالكتابة ويناديك لتسكني بجــواري
وأتوجك ملكة على عرش حبي مدى الحياة
فقلبي ..
وروحي ..
وعقلي ..
وكل ما أملك..
لك وحدك والشوق واللهفة إليك لن تنتهي
والنهاية بداية لقائي معك يا أغـــلى الناس
فأنا أحبك كلمة ينبض بها
قلبي قبل صوتي فيناجيك
وتهمس بها شفاتي فتناديك
فأنا أستشعرها في داخلي تتوقد شوقاً فيكون
لقائنا عهداً بيننا وشاهداً على حبنا فيكتب لنا
عمراً جديداً وقت اللقاء فتكونـــــ (أنت فقط)
الروح التي أحيا بها ونسمة الحياة التي أستنشقها
وزهرة العمر التي أرتــوي من حنـــــان رحيقها
فأرويك حباً وأسقيك عشقاً وأهديــك قلباً صادقـــاً
لا يعرف سوى حبك مدى الحياة .
حبيبى.....
اتسمعني .. ايصل لكي شجوني ..
اتحس بأشتياقي لك الكبير ..
اشتاق لك وانت معي ..
اعلم اني احبك ..
كل مافيني يحبك ..
كل قطره دمي تقول احبك ..
قد يحتقرني الناس ..
او يظنوا بي شيىءً .
.
لكني سابوح لك ولهم ..
اني احبك ..
حبيبى.....
كلمة حبيبى لك صغيره ..
كلمة حبيبي لك قليله ..
انت حبيبي وانا احبك ..
فهل يعلم الحب اني احبك ؟ ؟..
اين انتي ياحبيبي ..
انظر الي ولا تترك غيري ينظر لك ..
حبيبي قد يأخذني منك غيري ..
ولكن لن يأخذ قلبي احد في هذه الدنيا الا ربي ..
الذي خلقني وخلق قلبي الذي يحبك ..
سأخبرك بشيء ...........حبيبي
كنت في يوم من الايام اعيش في وهم
اسمع عن شيء جميل يقال الحب
اعرف ان الناس يتمتعون بطرقه
يعزفون الأهازيج على ترانيمه
ويبنون الأحلام على نغماته
عدت لقلبي فسألته
....
هل تحب احدا؟؟
فأجابني بنبض حزين
ومن هو الذى يستحق اخلاصي
فعرفت ان الحب يعيش في داخله
ولكنه لم يقتنع بمن حوله
حتى ازاحت الستار ودخلت في صميمه
عبرت كل حواجزه بسؤاله
نعم! اكتشفتُ اني احبه بجنون
كلماته ، همساته ، اسئلته، كل شيء فيه
احبه بكل تفاصيله
نعم لقد استقر في قلبي
حبك انت احبك
هل تعلم لماذا انت بالذات ؟؟
لأنك استطعت ان تجعل من قلبي بستانا
بل حديقة كبيره يأخذ من شتلاتها العشاق
يأخذون هداياهم التي يعبرون عنها عن حبهم وغيرتهم
يعبرون عن مشاعرهم تجاه تلك الأيادي البيضاء التي امتدت لهم بالعطاء
هل عرفت الآن كم انا مغرمٌ فيك
احبك ولن استغني عنك
روحي تناديك
إنتظرتك ليال طوال وعانيت
من جفاف الدموع وصبرت على الألام
ونزف الجروح وأبحرت في شواطئ الحب
وأحببت الغوص في أعماق الشوق
ونادت روحي عليك فلم تجدك .
أين أنت ... أين ذهبت
لاتسطيع روحي الإستمرار بالحياة
وهي لا تحتضن روحك يكفي أيها الحبيب غبت فأطلت الغياب
ياترى هل ستوفى بوعدك لي ؟؟؟
ولن تتخلي عني ما الذي أصابك
وماهو عذرك الذي أطال بك هذا الغياب
وأحسست بالغربه وأنا في وطني ... وأحسست بالوحدة وأنا بين أهلي .
فأسرني الحزن والكل يضحك من حولي .
لأنك غائب عني .
أختفت بسمتي مع إختفائك.
روحي تناديك
وهي تبكي عليك ؟
إلى متى ستظلين تناجيك
وتقول آه آه كم أشتقت إليك .
روحي تناديك