شوفي اذا زوجك ماقال لك اموت فيك وبجنون بعدهــا
بسم الله الرحمن الرحيم
قد أدهشتني!!
براءة الرجل في أحضان زوجته
حقاً .. الرجل كالطفل إن أجادت التعامل معه نصفه الآخر
دائماً تشتكي الأنثى من قسوة الرجل
وعدم فهمه لها
وإنقطاع التواصل بينهم
ولكن .. لأنها تتعامل معه وكأنه " رجل "
وهذا من أكبر ماأصاب كثير من الأسر بالجموود والمشاكل
تخيلي لو كنتِ متزوجه بطفل
تخيلي كلماتك هل هي نفسها مع الرجل بالطبع لا
ستكون كلها رقه ودلع وطفوله غااامره
تخيلي تعاملك هل هو نفسه مع الرجل بالطبع لا
سيكون بالسياسه .. وأخذ المشاعر بالإعتبار
سيكون بتفاهم وأسلوب يملؤه الطفوله
مع رقه وانسجام ....
هكذا هو الرجل
لا تعتبري نفسك مع رجل وهو في عشك لا !!!!!
عامليه كالرضيع حتى ...
دلليه أضربيه أحياناً .. كعقاب على كلمة أخطأ في قولها
" بالطبع لي ضرباً جاداً " ولكن كتأنيب على اليد او الفخذ
إن وجدتيه غاضباً هائجاً منك او من الخارج
لا تبتسمي بوجهه .. فتلك نصيحه خاطئه أحياناً
لا .. بل أمني على كلامه .. بقول نعم معك حق وأعتذر
حتى يبرد مابقلبه
بعدها بيوووم جادليه كطفله وقولي له ماأردتي قوله حينها من دفاع او غيره
ولكن ليس أن تعامليه كطفل في جميع الأوقات .. وتسقطي رجولته أمامه
بل ..
تخاضعي أحياناً حتى يحس برجولته أمامك
وأنك محتاجة إليه
وإجعليه يحتويك
وحتى أحياناً إصطنعي الخوف وإذهبي لحجره وكأنك تحتمين
صدقيني وقتها .. سيبتسم ليس سخرية عليك
لا .. بل لروعة الإحساس الذي يحسه بحاجتك إليه في أتفه الأسباب
إن أردت مجادلته في عيب لديه
أو أسلوب لا يعجبك وأردت تغييره
إمدحيه بالبدايه
وفضليه على كثير من الرجال
ثم قولي ..
" لكن أرى أنك تتعامل هكذا أحياناً رغماً عنك .. وأنا أعلم أنك لا تقصد "
حتى يقوم تأنيب الضمير بالعمل !!
وأختمي كل ماقلتيه
بالمدح مره أخرى والثناء
وحمدك لله على وجوده في حياتك
وأنك لم ولن تتخيلي حياتك من قبل كيف كانت قبل وجوده
هناك غرور في الرجل
ولكن لذيذ إن فهمتيه وإستطعت التعامل معه لصالحك
الرجل موسوعه بالتعامل
والطفل قلب تلك الموسوعه
من إستطاعت أن تكسب قلب رجلها
فلن يصعب عليها تربية جيل كامل من الأطفااااال
عصير الكلام : " زوجي .. أحببتك ( رجلاً , طفلاً , ورضيع ) "
كوني لزوجك أماً فاحتويه
وأختاً فاسمعيه
وزوجه فتغزلي به وامتعيه
تسعدين بما يعود لك منه
براءة الرجل في أحضان زوجته
حقاً .. الرجل كالطفل إن أجادت التعامل معه نصفه الآخر
دائماً تشتكي الأنثى من قسوة الرجل
وعدم فهمه لها
وإنقطاع التواصل بينهم
ولكن .. لأنها تتعامل معه وكأنه " رجل "
وهذا من أكبر ماأصاب كثير من الأسر بالجموود والمشاكل
تخيلي لو كنتِ متزوجه بطفل
تخيلي كلماتك هل هي نفسها مع الرجل بالطبع لا
ستكون كلها رقه ودلع وطفوله غااامره
تخيلي تعاملك هل هو نفسه مع الرجل بالطبع لا
سيكون بالسياسه .. وأخذ المشاعر بالإعتبار
سيكون بتفاهم وأسلوب يملؤه الطفوله
مع رقه وانسجام ....
هكذا هو الرجل
لا تعتبري نفسك مع رجل وهو في عشك لا !!!!!
عامليه كالرضيع حتى ...
دلليه أضربيه أحياناً .. كعقاب على كلمة أخطأ في قولها
" بالطبع لي ضرباً جاداً " ولكن كتأنيب على اليد او الفخذ
إن وجدتيه غاضباً هائجاً منك او من الخارج
لا تبتسمي بوجهه .. فتلك نصيحه خاطئه أحياناً
لا .. بل أمني على كلامه .. بقول نعم معك حق وأعتذر
حتى يبرد مابقلبه
بعدها بيوووم جادليه كطفله وقولي له ماأردتي قوله حينها من دفاع او غيره
ولكن ليس أن تعامليه كطفل في جميع الأوقات .. وتسقطي رجولته أمامه
بل ..
تخاضعي أحياناً حتى يحس برجولته أمامك
وأنك محتاجة إليه
وإجعليه يحتويك
وحتى أحياناً إصطنعي الخوف وإذهبي لحجره وكأنك تحتمين
صدقيني وقتها .. سيبتسم ليس سخرية عليك
لا .. بل لروعة الإحساس الذي يحسه بحاجتك إليه في أتفه الأسباب
إن أردت مجادلته في عيب لديه
أو أسلوب لا يعجبك وأردت تغييره
إمدحيه بالبدايه
وفضليه على كثير من الرجال
ثم قولي ..
" لكن أرى أنك تتعامل هكذا أحياناً رغماً عنك .. وأنا أعلم أنك لا تقصد "
حتى يقوم تأنيب الضمير بالعمل !!
وأختمي كل ماقلتيه
بالمدح مره أخرى والثناء
وحمدك لله على وجوده في حياتك
وأنك لم ولن تتخيلي حياتك من قبل كيف كانت قبل وجوده
هناك غرور في الرجل
ولكن لذيذ إن فهمتيه وإستطعت التعامل معه لصالحك
الرجل موسوعه بالتعامل
والطفل قلب تلك الموسوعه
من إستطاعت أن تكسب قلب رجلها
فلن يصعب عليها تربية جيل كامل من الأطفااااال
عصير الكلام : " زوجي .. أحببتك ( رجلاً , طفلاً , ورضيع ) "
كوني لزوجك أماً فاحتويه
وأختاً فاسمعيه
وزوجه فتغزلي به وامتعيه
تسعدين بما يعود لك منه