كيف أنساك و أنت الروح و الجسد
كيف حالك إن شاء الله دائما بخير ؟
كيف أنساك و أنت الروح و الجسد
كيف أنساك و أنت الحب و العمر , كيف أنساك و أنت الشوق و الأمل , كيف أنساك و أنت الحياة و الحنان , كيف أنساك و أنت النبع الصافي الذي أنهل منه حبا و عشقا ما أريد , كيف أنساك و أنت الوعد و الوفاء , كيف أنساك و أنت حبيبي , حبيبي فقط و لن أحب أحدا سواك . كن لي الماء أكن لك المنبع , كن لي الحب أكن لك القلب النابض بكل همسات الحب و الحنين . عدني بالحب عدني بالأمل عدني بالاستمرار عدني بالحياة كي أموت من أجلك .. ستبقى نبض قلبي ونور عيني و مهجة فؤادي ... و بدمي الذي يجري بعروقي ستبقى حبيبي إلى الأبد ... و مهما حاولت الأيام أن تفرقنا ستبقى أنت الحب الوحيد و الأبدي .
قل أحبك حتى أقبل الأرض التي تمشي عليها , قل أحبك حتى أشعل لك أصابعي العشرة شمعا ينير لك ظلمات الدروب و متاهات الليل , قل أحبك حتى تزداد شاعريتي و أنوثتي و رومانسيتي و حتى أرهن حياتي و عمري لك و لقلبك و لحبك . أنت الوحيد و الأبدي ..... كلما ازداد بعدك عني حبيبي يزداد حبي لك و كأن البعد وقود للحب يزوده بالطاقة و الأمل ... يا إلهي كم هذا الوقود فعال و له قدرة عجيبة على منح الطاقة . طاقة الحب و الشوق و الحنين . كلما نظرت إلى وجهي بالمرآة أراك ... أراك هناك حيث أكون و كلما ارتديت شيئا أحس أني أرتده لك و كلما همست بكلمة أشعر أنك تسمعني و كلما ذهبت للدراسة أحس أنك تشجعني و تدفعني إلى الطريق الأفضل ... أينما ذهبت أشعر أنك معي و إلى جانبي لأنك أنت الغائب الحاضر .... أشعر و أحس بوجودك قربي و في داخلي ... ما هذا الإحساس الغريب ؟ هل كل العاشقين يشعرون مثلما أشعر ؟ هل تشعر أنت كما أشعر أنا ؟ أجبني حبيبي .... أجبني كي أحلف لك بكل مقدس لدي و لديك بأن أموت فداءً لحبك و فداءً لك ...
كيف حالك إن شاء الله دائما بخير ؟
كيف أنساك و أنت الروح و الجسد
كيف أنساك و أنت الحب و العمر , كيف أنساك و أنت الشوق و الأمل , كيف أنساك و أنت الحياة و الحنان , كيف أنساك و أنت النبع الصافي الذي أنهل منه حبا و عشقا ما أريد , كيف أنساك و أنت الوعد و الوفاء , كيف أنساك و أنت حبيبي , حبيبي فقط و لن أحب أحدا سواك . كن لي الماء أكن لك المنبع , كن لي الحب أكن لك القلب النابض بكل همسات الحب و الحنين . عدني بالحب عدني بالأمل عدني بالاستمرار عدني بالحياة كي أموت من أجلك .. ستبقى نبض قلبي ونور عيني و مهجة فؤادي ... و بدمي الذي يجري بعروقي ستبقى حبيبي إلى الأبد ... و مهما حاولت الأيام أن تفرقنا ستبقى أنت الحب الوحيد و الأبدي .
قل أحبك حتى أقبل الأرض التي تمشي عليها , قل أحبك حتى أشعل لك أصابعي العشرة شمعا ينير لك ظلمات الدروب و متاهات الليل , قل أحبك حتى تزداد شاعريتي و أنوثتي و رومانسيتي و حتى أرهن حياتي و عمري لك و لقلبك و لحبك . أنت الوحيد و الأبدي ..... كلما ازداد بعدك عني حبيبي يزداد حبي لك و كأن البعد وقود للحب يزوده بالطاقة و الأمل ... يا إلهي كم هذا الوقود فعال و له قدرة عجيبة على منح الطاقة . طاقة الحب و الشوق و الحنين . كلما نظرت إلى وجهي بالمرآة أراك ... أراك هناك حيث أكون و كلما ارتديت شيئا أحس أني أرتده لك و كلما همست بكلمة أشعر أنك تسمعني و كلما ذهبت للدراسة أحس أنك تشجعني و تدفعني إلى الطريق الأفضل ... أينما ذهبت أشعر أنك معي و إلى جانبي لأنك أنت الغائب الحاضر .... أشعر و أحس بوجودك قربي و في داخلي ... ما هذا الإحساس الغريب ؟ هل كل العاشقين يشعرون مثلما أشعر ؟ هل تشعر أنت كما أشعر أنا ؟ أجبني حبيبي .... أجبني كي أحلف لك بكل مقدس لدي و لديك بأن أموت فداءً لحبك و فداءً لك ...