محافظة المندق لؤلؤة جبال السروات حباها الله طبيعة ساحرة ومناظر خلابة وأجواء صحية رائعة وجمال مدهش أخاذ يآسر الألباب
هي ذات طبيعة بكر حيث لم تعبث يد الإنسان وأدواته الحديثة بمدخراتها المكنونة وكنوزها الجميلة
وفي محافظة المندق تشاهد السحاب يداعب قمم الجبال في مشهد آسر تفيض من أجله المشاعر خصوصا مع هبات النسيم الحالمة وقطرات الندى المنعشة في ظاهرة تتكرر كل عام وتدوم بضعة شهور خاصة في فصل الشتاء والربيع في منظر ساحر يستهوي كثيراً من السياح للاستمتاع بهذه المناظر الخلابة.
في كل قرية من قرى المحافظة نمر بجوارها نشاهد اللون الأخضر يكسو جبالها والمدرجات الزراعية كذلك تشاهد الشلالات من بعيد تنحدر في بطون الأودية في منظر يأسر الألباب لتتجلى عظمة الخالق في أبهى صورها في صورة فاتنة تسلب الفؤاد وتبهج الناظر
تقع هذه الؤلؤة على حافة جبال السروات إلى الشمال من مدينة الباحة , بنحو 35كم
يبلغ ارتفاع محافظة المندق 2.500 متراً فوق سطح البحر ، وتتوافر فيها جميع مقومات السياحة وتتميز بكثافة أشجار العرعر والزيتون البري المنتشر في أنحاء المحافظة
عزيزي القارئ
صدق او لاتصدق هذا الريف السعودي وليس الريف الفرنسي -
هي ذات طبيعة بكر حيث لم تعبث يد الإنسان وأدواته الحديثة بمدخراتها المكنونة وكنوزها الجميلة
وفي محافظة المندق تشاهد السحاب يداعب قمم الجبال في مشهد آسر تفيض من أجله المشاعر خصوصا مع هبات النسيم الحالمة وقطرات الندى المنعشة في ظاهرة تتكرر كل عام وتدوم بضعة شهور خاصة في فصل الشتاء والربيع في منظر ساحر يستهوي كثيراً من السياح للاستمتاع بهذه المناظر الخلابة.
في كل قرية من قرى المحافظة نمر بجوارها نشاهد اللون الأخضر يكسو جبالها والمدرجات الزراعية كذلك تشاهد الشلالات من بعيد تنحدر في بطون الأودية في منظر يأسر الألباب لتتجلى عظمة الخالق في أبهى صورها في صورة فاتنة تسلب الفؤاد وتبهج الناظر
تقع هذه الؤلؤة على حافة جبال السروات إلى الشمال من مدينة الباحة , بنحو 35كم
يبلغ ارتفاع محافظة المندق 2.500 متراً فوق سطح البحر ، وتتوافر فيها جميع مقومات السياحة وتتميز بكثافة أشجار العرعر والزيتون البري المنتشر في أنحاء المحافظة
عزيزي القارئ
صدق او لاتصدق هذا الريف السعودي وليس الريف الفرنسي -