::..:: يا تجيني يا اجيك ::..:: ,
[URL="http://vb.lm3a.net/"]منتديات[/URL] [URL="http://games.lm3a.net/"]العاب[/URL] [URL="http://forum.hawamoon.com/"]حواء[/URL]
شي يخصك باقي عندي " قلب " من غيرك وحيد !
ما يبي يبقى معاي .........! يا أجيلك / أو يجيلك !
يسألوني الناس عنّك ! وليه ما أكتب [ قصيد ] ؟!
قول .. لا تسكت .. تكلّم .. وش أجاوبهم دخيلك ؟!
إختلفنا . . . . . وماعرفنا شنهو الراي السديد ..
يا تضحّي في عنادك ..! أو أضحّي في سبيلك !
ليه كل عيد إنتفارق ؟! صرت أكره كل عيد !
وإنت فارق في e]غلاتك ] .. وقلبي ما عنده مثيلك !
المشاعر من غيابك يا دفا إحساسي , جليد !
طحت من عيني ل قلبي وما قدرت إنّي أشيلك !
يشهد الله .. من رحلت وفي حياتي لا جديد ..
وكل ما ألمح سرابك .. أرتبك الله وكيلك !
حالتي صعبه / بدونك .. وكيف حالك يا بعيد ؟
أشتكي منّك إليك .. ومن جروحي , أشتكيلك !
والله ما قصرّت فيني بس .. ودّي لو تزيد !
يعني " إذبحني " وكمّل يا بعد قلبي / جميلك !
أدري غلطاتي كثيره .. وفوق كل هذا عنيد
وش تسوّي هذا حظّك رغم زلاتي e]خليلك ] ..!
أقتلك .. لا من خطيت ويا عسى عمرك مديد !
و أعذرك .. لو كنت قاتل لأنه يستاهل قتيلك .!
ويلي منّك لو نسيتك . . . والزعل طبعا " شديد " ..
ولو أحس لحظه ب أنّك منشغل عنّي ؟! يا ويلك ..!
كل عاذل جاك بعدي .. وقال لك إنّي : سعيد
- ما صدق ! وين السعاده ! والحزن شيّد رحيلك !
وكل عاذل قال عنّي شي .. - إحساسه بليد !
ما قدر ياخذ كثيرك .. صار يطمح , في قليلك !
وكل عاذل إن عطيته وجه .. - ورّااااك المزيد !
لو يقول إنّه : يبيلك خير !! والله ما يبيلك !
جيتهم طيّب ....... وأدري في زماني ما يفيد !!
وش حصيل الطيب فيهم ؟ ومن فراقي , وش حصيلك !
بترك الدنيا عشانك ! دام هذا ما تريد ..
ويا عسى كلمة " عشانك " تشفي يا روحي غليلك !!
الدليل إنّي أحبك : صرت أحسّك ب ] الوريد ] !
وأدري في قلبك يحبني دون ما أسمع دليلك !
في عيونك صرت ( شاعر ) واصل القمّه / فريد !!
وصرت تسوى في عيوني كل بني جنسك , وجيلك ..
مثل قلبك ما ألاقي ..! ومثلي ما تلقى أكيد !
يعني ما عندك بديل ومستحيل ألقى بديلك ..!
يا غزال . . . . . شوف قلبي ما يبي غيرك يصيد
ولا بغيتك ..أدري وينك أسمعك , وأتبع [ سليلك ] ..!
إجلس ب عرش الفؤاد ولك أحاسيسي عبيد
وإعتبر حبي نهارك , وقمرة .. تضوي في ليلك !
ياللّي شيّعت المفارق ....., إشرب وصالي و أزيد ..
خذ دفا إحساااسي و " إدفا " كان بردك هد حيلك ..!
يا أجيلك
أو تجيني !
هذا هو الحل الوحيد ..
وإنت قرّر يا حبيبي ..
يا تجيني
يا أجيلك !
ما يبي يبقى معاي .........! يا أجيلك / أو يجيلك !
يسألوني الناس عنّك ! وليه ما أكتب [ قصيد ] ؟!
قول .. لا تسكت .. تكلّم .. وش أجاوبهم دخيلك ؟!
إختلفنا . . . . . وماعرفنا شنهو الراي السديد ..
يا تضحّي في عنادك ..! أو أضحّي في سبيلك !
ليه كل عيد إنتفارق ؟! صرت أكره كل عيد !
وإنت فارق في e]غلاتك ] .. وقلبي ما عنده مثيلك !
المشاعر من غيابك يا دفا إحساسي , جليد !
طحت من عيني ل قلبي وما قدرت إنّي أشيلك !
يشهد الله .. من رحلت وفي حياتي لا جديد ..
وكل ما ألمح سرابك .. أرتبك الله وكيلك !
حالتي صعبه / بدونك .. وكيف حالك يا بعيد ؟
أشتكي منّك إليك .. ومن جروحي , أشتكيلك !
والله ما قصرّت فيني بس .. ودّي لو تزيد !
يعني " إذبحني " وكمّل يا بعد قلبي / جميلك !
أدري غلطاتي كثيره .. وفوق كل هذا عنيد
وش تسوّي هذا حظّك رغم زلاتي e]خليلك ] ..!
أقتلك .. لا من خطيت ويا عسى عمرك مديد !
و أعذرك .. لو كنت قاتل لأنه يستاهل قتيلك .!
ويلي منّك لو نسيتك . . . والزعل طبعا " شديد " ..
ولو أحس لحظه ب أنّك منشغل عنّي ؟! يا ويلك ..!
كل عاذل جاك بعدي .. وقال لك إنّي : سعيد
- ما صدق ! وين السعاده ! والحزن شيّد رحيلك !
وكل عاذل قال عنّي شي .. - إحساسه بليد !
ما قدر ياخذ كثيرك .. صار يطمح , في قليلك !
وكل عاذل إن عطيته وجه .. - ورّااااك المزيد !
لو يقول إنّه : يبيلك خير !! والله ما يبيلك !
جيتهم طيّب ....... وأدري في زماني ما يفيد !!
وش حصيل الطيب فيهم ؟ ومن فراقي , وش حصيلك !
بترك الدنيا عشانك ! دام هذا ما تريد ..
ويا عسى كلمة " عشانك " تشفي يا روحي غليلك !!
الدليل إنّي أحبك : صرت أحسّك ب ] الوريد ] !
وأدري في قلبك يحبني دون ما أسمع دليلك !
في عيونك صرت ( شاعر ) واصل القمّه / فريد !!
وصرت تسوى في عيوني كل بني جنسك , وجيلك ..
مثل قلبك ما ألاقي ..! ومثلي ما تلقى أكيد !
يعني ما عندك بديل ومستحيل ألقى بديلك ..!
يا غزال . . . . . شوف قلبي ما يبي غيرك يصيد
ولا بغيتك ..أدري وينك أسمعك , وأتبع [ سليلك ] ..!
إجلس ب عرش الفؤاد ولك أحاسيسي عبيد
وإعتبر حبي نهارك , وقمرة .. تضوي في ليلك !
ياللّي شيّعت المفارق ....., إشرب وصالي و أزيد ..
خذ دفا إحساااسي و " إدفا " كان بردك هد حيلك ..!
يا أجيلك
أو تجيني !
هذا هو الحل الوحيد ..
وإنت قرّر يا حبيبي ..
يا تجيني
يا أجيلك !