يا تارك الصلاة
يا تارك الصلاة .. أنت المقصود بهذه الآيات القرآنية
(1) أنت المقصود بقوله تعالى : فخلف من بعدهم خلقاً أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غياً ، إلا من تاب وعمل صالحاً (مريم 59).
(2) أنت المقصود بقوله تعالى : يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون ، خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة ، وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون (القلم 42).
(3) أنت المقصود بقوله تعالى : ما سلككم في سقر ، قالوا لم نك من المصلين (المدثر 42).
(4) أنت المقصود بقوله تعالى : وإذا قيل لهم إركعوا لا يركعون ـ ةيل يومئذ للمكذبين (المرسلات 48).
(5) أنت المقصود بقوله تعالى : فلا صدق ولا صلى ، ولكن كذب وتولى ثم ذهب إلى أهله يتمطى ، أولى لك فأولى ، ثم أولى لك فأولى ، أيحسب الإنسان أن يترك سدى (القيامة 10).
يا تارك الصلاة .. لماذا تركت الإسلام ؟
فأنت لم تعد مسلماً ، بل أصبحت مرتداً كافراً بنصوص القرآن الكريم السابقة والسنة الصحيحة ، وقل الصحابة رضي الله عنهم ، وإليك بعضاً منها :
(1) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بين العبد وبين الكفر والشرك ترك الصلاة (رواه مسلم).
(2) وقال صلى الله عليه وسلم : العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة ، فمن تركها فقد كفر (رواه أحمد وأبو داود).
(3) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من لم يحافظ عليها لم تكن نوراً ، ولا نجاة ، ولا برهان ، وكان يوم القيامة مع قارون وفرعون ، وهامان ، وأبي بن خلف (رواه أحمد وابن حبان).
(4) وقال التابعي عبد الله بن شقيق : كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا يرون شيئاً من الأعمال تركه كفر غير الصلاة (الترمذي).
(5) وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه (لا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة.
الأحكام الشرعية للمصر على ترك الصلاة
حكمه :
كافر مرتد .. يستتاب من ولي الأمر ، فإن تاب وإلا قتله مرتداً.
جنازته :
لا يغسل ولا يكفن ولا يصلى عليه ولا يقبر في مقابر المسلمين ، ولا يحل تقديمه للمصلين ليصلوا عليه.
الدعاء له :
لا يجوز الدعاء له بالرحمة والمغفرة بعد موته ، ولكن يجوز الدعاء له بالهداية فقط إن كان حياً.
ميراثه وولايته :
تركته لبيت المال (أو يتم التبرع بها للفقراء) ، ولا يجوز أن يرث أحداً من المسلمين ، ولا تجوز ولايته على مسلم من أبناء وإخوان وغيرهم.
زواجـــه :
لا يحل تزويجه من مسلمة ، وإذا عقد له فإن العقد باطل ولا تحل له الزوجة وإن كان تركه للصلاة بعد العقد فإن نكاحه ينفسخ.
حاله في الدنيا :
قال تعالى : ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً ونحشره يوم القيامة أعمى.
ذبيحته :
إذا ذبح يحرم أكل ذبيحته مع جواز أكل ذبيحة اليهودي والنصراني.
دخوله الحرم :
لا يجوز أن يمكن من دخول مكة ولا حدود حرمها.
حكم صحبته :
لا تجوز والواجب هجره والبعد عنه ، خاصة إذا كان هذا توبته.
مصيره في الآخرة :
لا يدخل الجنة ومأواه النار خالداً مخلداً فيها ويحشر مع فرعون وهامان.
في الاحتضار :
تضرب الملائكة وجهه ودبره ، ويعذب العذاب الشديد ، ولهذا تسود وجوه بعضهم.
ميراثه وولايته :
تركته لبيت المال (أو يتم التبرع بها للفقراء) ، ولا يجوز أن يرث أحداً من المسلمين ، ولا تجوز ولايته على مسلم من أبناء وإخوان وغيرهم.
يا تارك الصلاة .. أنت المقصود بهذه الآيات القرآنية
(1) أنت المقصود بقوله تعالى : فخلف من بعدهم خلقاً أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غياً ، إلا من تاب وعمل صالحاً (مريم 59).
(2) أنت المقصود بقوله تعالى : يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون ، خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة ، وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون (القلم 42).
(3) أنت المقصود بقوله تعالى : ما سلككم في سقر ، قالوا لم نك من المصلين (المدثر 42).
(4) أنت المقصود بقوله تعالى : وإذا قيل لهم إركعوا لا يركعون ـ ةيل يومئذ للمكذبين (المرسلات 48).
(5) أنت المقصود بقوله تعالى : فلا صدق ولا صلى ، ولكن كذب وتولى ثم ذهب إلى أهله يتمطى ، أولى لك فأولى ، ثم أولى لك فأولى ، أيحسب الإنسان أن يترك سدى (القيامة 10).
يا تارك الصلاة .. لماذا تركت الإسلام ؟
فأنت لم تعد مسلماً ، بل أصبحت مرتداً كافراً بنصوص القرآن الكريم السابقة والسنة الصحيحة ، وقل الصحابة رضي الله عنهم ، وإليك بعضاً منها :
(1) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بين العبد وبين الكفر والشرك ترك الصلاة (رواه مسلم).
(2) وقال صلى الله عليه وسلم : العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة ، فمن تركها فقد كفر (رواه أحمد وأبو داود).
(3) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من لم يحافظ عليها لم تكن نوراً ، ولا نجاة ، ولا برهان ، وكان يوم القيامة مع قارون وفرعون ، وهامان ، وأبي بن خلف (رواه أحمد وابن حبان).
(4) وقال التابعي عبد الله بن شقيق : كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا يرون شيئاً من الأعمال تركه كفر غير الصلاة (الترمذي).
(5) وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه (لا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة.
الأحكام الشرعية للمصر على ترك الصلاة
حكمه :
كافر مرتد .. يستتاب من ولي الأمر ، فإن تاب وإلا قتله مرتداً.
جنازته :
لا يغسل ولا يكفن ولا يصلى عليه ولا يقبر في مقابر المسلمين ، ولا يحل تقديمه للمصلين ليصلوا عليه.
الدعاء له :
لا يجوز الدعاء له بالرحمة والمغفرة بعد موته ، ولكن يجوز الدعاء له بالهداية فقط إن كان حياً.
ميراثه وولايته :
تركته لبيت المال (أو يتم التبرع بها للفقراء) ، ولا يجوز أن يرث أحداً من المسلمين ، ولا تجوز ولايته على مسلم من أبناء وإخوان وغيرهم.
زواجـــه :
لا يحل تزويجه من مسلمة ، وإذا عقد له فإن العقد باطل ولا تحل له الزوجة وإن كان تركه للصلاة بعد العقد فإن نكاحه ينفسخ.
حاله في الدنيا :
قال تعالى : ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً ونحشره يوم القيامة أعمى.
ذبيحته :
إذا ذبح يحرم أكل ذبيحته مع جواز أكل ذبيحة اليهودي والنصراني.
دخوله الحرم :
لا يجوز أن يمكن من دخول مكة ولا حدود حرمها.
حكم صحبته :
لا تجوز والواجب هجره والبعد عنه ، خاصة إذا كان هذا توبته.
مصيره في الآخرة :
لا يدخل الجنة ومأواه النار خالداً مخلداً فيها ويحشر مع فرعون وهامان.
في الاحتضار :
تضرب الملائكة وجهه ودبره ، ويعذب العذاب الشديد ، ولهذا تسود وجوه بعضهم.
ميراثه وولايته :
تركته لبيت المال (أو يتم التبرع بها للفقراء) ، ولا يجوز أن يرث أحداً من المسلمين ، ولا تجوز ولايته على مسلم من أبناء وإخوان وغيرهم.