حبيبي[/
يامن عشقه قلبي...
وترنوا لها جوارحي..ويهفوا خياله في أحلام نومي...
إلى من أسهرني بالدجى وحيدةً أنادي وأقول أحبك...
أقول وفي قلبي براكين ثائرة وفي عقلي
هواجس حائرة من حبيب هي في شرايين دمي سائر ...
نعم يا فاتني...
أنت أريج عمري وبلسم جروحي ...
أنت من ملئت حياتي أملاً يا أملي...
وجعلتني أسيراً لخطاك ...
وحبستني في سجن هواك...
فصرت ملوكا لك...
لما لا أكون كذلك وأنت من سحرتني بنظرة منك...
فما عدت أدري أبشراً رأيت أم قمراً....
إليك أكتب أشجاني ...
إليك أصرخ وأنادي ...
لا أحد يجيب...
لا أحد يسمع ...
كيف السبيل إليك...
يامن أحبتك...
أصبحت لاأرى في العالم شيئاً إلا أنت ...
ولا أفكر بأحد سواك...
ولا أتحدث مع أحد إلا وكنت أنت حديثنا وشاغلنا ...
ولا أهمس إلا عنك...
ولا أفكر إلا بك...
ولم أتمنى على الله شيئاً إلا أن يبقيك سراجاً منيراً في قلبي
يا قلبي....
إليك أكتب يا أجمل الرجال...
إليك أكتب يا أرق من نسمة الهواء ...
إليك أهدي قلبي دون نفاق أو رياء...
ومن أجلكي أضحي بعمري كأرخص فداء...
إليك أقول أحبك كل صباح ومساء ...
وعلى قلبك أصرخ منادياً فأجب النداء ...
أحبك وإسمك بات لي حروفاً وهجاء ...
وبعدك بات بيني وبين النوم عداء ...
وبات إسمك ورسمك لقلبي وروحي كساء ...
وبدونك أحس بالدنيا فارغة جرداء ...
القلب لك وحدك يا أجمل الرجال ...
بك تتوالد الحياة وتخضر الصحراء ...
فأنت الماء لزهرتي وأنت شمس الشتاء ....
فرفقاً بي وأعيرني بعض الإصغاء ...
حبيبي إني من وهج عيناك كنت أوقد الشموع ...
أتلفت في المكان لا أراك ...
أغمض عيناي فأرى كل ما فيك...
بسماتٍ...
نظراتٍ...
وهيام ...
ولكنك مصدر ولعي ...
أنت من نصب الخيام في أشجاني...
وأدخل أغنية سكونٍ داخل قلبي ...
من يترجم صمتها ...
من يعزف لحنها ...
من يتذوق معناها ...
آه منك جميل جامد ...
كلوحةِ رسَّام ...
قد يكون ذلك غرام...
فتعال أحظن قلبي ...
فمازال غِرًّاً تجاوز بالأمس سن الفطام ...
قد تسألني من أنا؟...
أنا الذي إذا أتى النهار ....
إستظل وسط أحزانك...
بين الرموش بالزحام ...
وإذا ما أتى اليل..
لي نظرة فيك إذا ما نظرتها تعانق الصباح والمساء ...
كم تمنيت أن ألقاك...
فأعانقك في شوقٍ ومحبة ....
أن آخذك بين أحضاني ...
أن أقبِّل وجنتيكَ ...
يامن عشقه قلبي...
وترنوا لها جوارحي..ويهفوا خياله في أحلام نومي...
إلى من أسهرني بالدجى وحيدةً أنادي وأقول أحبك...
أقول وفي قلبي براكين ثائرة وفي عقلي
هواجس حائرة من حبيب هي في شرايين دمي سائر ...
نعم يا فاتني...
أنت أريج عمري وبلسم جروحي ...
أنت من ملئت حياتي أملاً يا أملي...
وجعلتني أسيراً لخطاك ...
وحبستني في سجن هواك...
فصرت ملوكا لك...
لما لا أكون كذلك وأنت من سحرتني بنظرة منك...
فما عدت أدري أبشراً رأيت أم قمراً....
إليك أكتب أشجاني ...
إليك أصرخ وأنادي ...
لا أحد يجيب...
لا أحد يسمع ...
كيف السبيل إليك...
يامن أحبتك...
أصبحت لاأرى في العالم شيئاً إلا أنت ...
ولا أفكر بأحد سواك...
ولا أتحدث مع أحد إلا وكنت أنت حديثنا وشاغلنا ...
ولا أهمس إلا عنك...
ولا أفكر إلا بك...
ولم أتمنى على الله شيئاً إلا أن يبقيك سراجاً منيراً في قلبي
يا قلبي....
إليك أكتب يا أجمل الرجال...
إليك أكتب يا أرق من نسمة الهواء ...
إليك أهدي قلبي دون نفاق أو رياء...
ومن أجلكي أضحي بعمري كأرخص فداء...
إليك أقول أحبك كل صباح ومساء ...
وعلى قلبك أصرخ منادياً فأجب النداء ...
أحبك وإسمك بات لي حروفاً وهجاء ...
وبعدك بات بيني وبين النوم عداء ...
وبات إسمك ورسمك لقلبي وروحي كساء ...
وبدونك أحس بالدنيا فارغة جرداء ...
القلب لك وحدك يا أجمل الرجال ...
بك تتوالد الحياة وتخضر الصحراء ...
فأنت الماء لزهرتي وأنت شمس الشتاء ....
فرفقاً بي وأعيرني بعض الإصغاء ...
حبيبي إني من وهج عيناك كنت أوقد الشموع ...
أتلفت في المكان لا أراك ...
أغمض عيناي فأرى كل ما فيك...
بسماتٍ...
نظراتٍ...
وهيام ...
ولكنك مصدر ولعي ...
أنت من نصب الخيام في أشجاني...
وأدخل أغنية سكونٍ داخل قلبي ...
من يترجم صمتها ...
من يعزف لحنها ...
من يتذوق معناها ...
آه منك جميل جامد ...
كلوحةِ رسَّام ...
قد يكون ذلك غرام...
فتعال أحظن قلبي ...
فمازال غِرًّاً تجاوز بالأمس سن الفطام ...
قد تسألني من أنا؟...
أنا الذي إذا أتى النهار ....
إستظل وسط أحزانك...
بين الرموش بالزحام ...
وإذا ما أتى اليل..
لي نظرة فيك إذا ما نظرتها تعانق الصباح والمساء ...
كم تمنيت أن ألقاك...
فأعانقك في شوقٍ ومحبة ....
أن آخذك بين أحضاني ...
أن أقبِّل وجنتيكَ ...