مرة واحد شامي قال لمرتو شو رأيك نعمل جمعية ..
قالت : كيف ؟؟
قال لها كل يوم أبوسك بوسة وبعطيكى مائة ليرة
فوافقت ..
فأجى آخر الشهر لقى معاها تسعة آلاف ليرة .. !!
فسألها : من وين التسعة آلاف ليرة ؟؟
فقالتله : اسكوت ابو ابراهيم جارنا دخل معانا بإسمين
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
طفيلي بغازل صاحبته ؟
بقلها : حبيبتي بدي ادعس على وجهك
بتسأله : طيب ليش ؟
..
..
..
بقلها : عشان أكون أول أردني
يحط رجليه على القمر
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
حمصية على الطيارة السورية إلى باريس
يتجه الركاب إلى درج الطائرة المتوجهة إلى باريس ’’ يتوجه كل من المسافرين إلى المقعد المحدد له على البطاقة , إلا فتاتاً حمصية جلست على مقعد في الدرجة الأولى , فتوجهت نحوها المضيفة , قائلة : لا ياآنسة , لقد جلست على مقعد في الدرجة الأولى , علماً بأنك قطعت بطاقة على الدرجة السياحية , أرجوك أن تعودي إلى الخلف حيث يوجد مقعدك في الصف 23 آ .أجابت الآنسة : إنني فتاة حمصية ’ جميلة , ولن أنزل عن هذا المقعد إلا عندما أصل إلى باريس
ألحت المضيفة ثانية وثالثة ورابعة , لتسمع نفس الجواب
عندها توجهت إلى كبين القيادة لتطلب تدخل القبطان
فنهض الكبتان الطيار ’ وقال للمضيفة : لايهمك ’, إن زوجتي حمصية ’ ولذا فإنني أحسن التفاهم مع الحماصنة
توجه إلى الحمصية في الدرجة الأولى , حياها وهمس في إذنها شيئاً ما, ابتسمت الآنسة ونهضت فوراً إلى مقعدها في الدرجة السياحية
عندها دهشت المضيفة , سألت الطيار : بربك ماذا قلت لها حتى اقتنعت بهذه السرعة
قلت لها فقط: إن هذا المقعد غير ذاهب إلى باريس
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
قالت : كيف ؟؟
قال لها كل يوم أبوسك بوسة وبعطيكى مائة ليرة
فوافقت ..
فأجى آخر الشهر لقى معاها تسعة آلاف ليرة .. !!
فسألها : من وين التسعة آلاف ليرة ؟؟
فقالتله : اسكوت ابو ابراهيم جارنا دخل معانا بإسمين
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
طفيلي بغازل صاحبته ؟
بقلها : حبيبتي بدي ادعس على وجهك
بتسأله : طيب ليش ؟
..
..
..
بقلها : عشان أكون أول أردني
يحط رجليه على القمر
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
حمصية على الطيارة السورية إلى باريس
يتجه الركاب إلى درج الطائرة المتوجهة إلى باريس ’’ يتوجه كل من المسافرين إلى المقعد المحدد له على البطاقة , إلا فتاتاً حمصية جلست على مقعد في الدرجة الأولى , فتوجهت نحوها المضيفة , قائلة : لا ياآنسة , لقد جلست على مقعد في الدرجة الأولى , علماً بأنك قطعت بطاقة على الدرجة السياحية , أرجوك أن تعودي إلى الخلف حيث يوجد مقعدك في الصف 23 آ .أجابت الآنسة : إنني فتاة حمصية ’ جميلة , ولن أنزل عن هذا المقعد إلا عندما أصل إلى باريس
ألحت المضيفة ثانية وثالثة ورابعة , لتسمع نفس الجواب
عندها توجهت إلى كبين القيادة لتطلب تدخل القبطان
فنهض الكبتان الطيار ’ وقال للمضيفة : لايهمك ’, إن زوجتي حمصية ’ ولذا فإنني أحسن التفاهم مع الحماصنة
توجه إلى الحمصية في الدرجة الأولى , حياها وهمس في إذنها شيئاً ما, ابتسمت الآنسة ونهضت فوراً إلى مقعدها في الدرجة السياحية
عندها دهشت المضيفة , سألت الطيار : بربك ماذا قلت لها حتى اقتنعت بهذه السرعة
قلت لها فقط: إن هذا المقعد غير ذاهب إلى باريس
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه