إلى حبيبه العمر.... مني لك رسالة..... رسالة اكتبها من دماء قلبي الذي تنطق عروقه باسم الحب الذي بيننا..... فأتمنى أن تقرأي أسئلتي وعباراتي... أتمنى أن يكون قلبك حاظرا عند قراءة كلماتي هذه على الأقل... غاليتي... هل عندما يكون الصدق أساس الحب فيه شيء من الخطأ ؟؟ ..
هل عندما نتعامل بصدق مع حبيبه العمر فيه شي من عدم الصواب ؟؟.... هل عندما نكون قد وصلنا إلى مرحله متقدمه في علاقة قد جمعت قلبيين... فأصبح من الصعب عليهما الابتعاد عن بعضيهما حيث توحدت شرايينهم.. فدماؤهم تنطق بالمحبة وأرواحهم تشهد على ذلك.......
فأصبحت الأذن تعشق سماع صوت المحبوبة والعين لا تلمع إلا برؤية حبيبه القلب... ولكن عندما تتغلى الحبيبة... ماذا تتوقعون من قلب الحبيب.. هل سيبقى ساكنا هادئا... الذي يملك حبا صادقا سينبض قلبه بأعلى صوته مناديا على القلب الذي تعلق فيه.... مناديا عليه باسم الحب الذي جمعهم... فيجن جنون الحبيب والعكس كذلك قد يجن جنون الحبيبة فتصدر تصرفات.. ربما قاسيه.. ربما طائشة... ربما خاطئه... ربما لا يعرف لماذا تحدث ولكنها تحدث رغما عنه.. لان منبعها الحب العميق الذي سيطر على روح الجسد.. ولكنها.. بقصد طيب ومن القلب محب صادق في حبه.. مخلص في عهده.. فأصبح كالزهرة التي تذبل... وتذبل عندما تمنع عنها الماء...
وعندما نسقيها تشتد ساقها وتنفتح أوراقها.. وتصبح من الجمال الذي نعرفه ونعهده... فهذا ربما كان حال الاحبه والعشاق.. فماءهم ابتسامه حب من احدهم.. وسماع صوت الأخر... ربما اكو نقد أخطأت.. ربما لم أحسن التصرف.. ربما خانتني تعبيراتي.. ولكن ماذا افعل ؟؟؟ حاولت.. حاولت كثيرا ولم استطع.. نهاية أود إن ابعث رسالة إلي كل قلب يملك ولو ذرة واحده من الحب.. ابعث رسالتي إلى كل حبيب وحبيبه.. ابعثها إلى كل من يملك قلبا ينبض حبا.... ابعثها باسم الحب الشريف السامي متمنيا منهم أن لا يغضب احدهم من الأخر.. لان ردود الأفعال عفويه.... صادقه... صادقه.... أنا اعتذر عن الأخطاء التي قد يخطئ بها المحبون لمن أحبو بصدق صادق... اعتذر وأمنياتي فقط أن تعود دماء القلوب كما كانت صافيه... نقيه.. محبه... أمنياتي أن تعود للقلوب نبضها... وللعيون لمعتها... عبارة خاصة إلى روح قلبي التي تسكن جسدي... إلى التي حفر اسمها في عروقي... إلى النفس التي سكنت نفسي.. اقووول لك باختصار...
(( خذ بوسه صلح مني كافي تدلل عليا )) قلبي انقطعت أنفاسه وهاهو يستنجد بقلبك فحرري قيودك التي قيدت بها قلبك... لان القلوب لا ترتوي إلا بنبضه حب صادقه.. فلا تبخلي بها علي...... يا غاليتي.........
هل عندما نتعامل بصدق مع حبيبه العمر فيه شي من عدم الصواب ؟؟.... هل عندما نكون قد وصلنا إلى مرحله متقدمه في علاقة قد جمعت قلبيين... فأصبح من الصعب عليهما الابتعاد عن بعضيهما حيث توحدت شرايينهم.. فدماؤهم تنطق بالمحبة وأرواحهم تشهد على ذلك.......
فأصبحت الأذن تعشق سماع صوت المحبوبة والعين لا تلمع إلا برؤية حبيبه القلب... ولكن عندما تتغلى الحبيبة... ماذا تتوقعون من قلب الحبيب.. هل سيبقى ساكنا هادئا... الذي يملك حبا صادقا سينبض قلبه بأعلى صوته مناديا على القلب الذي تعلق فيه.... مناديا عليه باسم الحب الذي جمعهم... فيجن جنون الحبيب والعكس كذلك قد يجن جنون الحبيبة فتصدر تصرفات.. ربما قاسيه.. ربما طائشة... ربما خاطئه... ربما لا يعرف لماذا تحدث ولكنها تحدث رغما عنه.. لان منبعها الحب العميق الذي سيطر على روح الجسد.. ولكنها.. بقصد طيب ومن القلب محب صادق في حبه.. مخلص في عهده.. فأصبح كالزهرة التي تذبل... وتذبل عندما تمنع عنها الماء...
وعندما نسقيها تشتد ساقها وتنفتح أوراقها.. وتصبح من الجمال الذي نعرفه ونعهده... فهذا ربما كان حال الاحبه والعشاق.. فماءهم ابتسامه حب من احدهم.. وسماع صوت الأخر... ربما اكو نقد أخطأت.. ربما لم أحسن التصرف.. ربما خانتني تعبيراتي.. ولكن ماذا افعل ؟؟؟ حاولت.. حاولت كثيرا ولم استطع.. نهاية أود إن ابعث رسالة إلي كل قلب يملك ولو ذرة واحده من الحب.. ابعث رسالتي إلى كل حبيب وحبيبه.. ابعثها إلى كل من يملك قلبا ينبض حبا.... ابعثها باسم الحب الشريف السامي متمنيا منهم أن لا يغضب احدهم من الأخر.. لان ردود الأفعال عفويه.... صادقه... صادقه.... أنا اعتذر عن الأخطاء التي قد يخطئ بها المحبون لمن أحبو بصدق صادق... اعتذر وأمنياتي فقط أن تعود دماء القلوب كما كانت صافيه... نقيه.. محبه... أمنياتي أن تعود للقلوب نبضها... وللعيون لمعتها... عبارة خاصة إلى روح قلبي التي تسكن جسدي... إلى التي حفر اسمها في عروقي... إلى النفس التي سكنت نفسي.. اقووول لك باختصار...
(( خذ بوسه صلح مني كافي تدلل عليا )) قلبي انقطعت أنفاسه وهاهو يستنجد بقلبك فحرري قيودك التي قيدت بها قلبك... لان القلوب لا ترتوي إلا بنبضه حب صادقه.. فلا تبخلي بها علي...... يا غاليتي.........