إذا كان القرأن الكريم من تأليف سيدنا محمد
و انه ليس مرسل من رب العالمين ،
هل يمكن ان يخدع نفسه ؟ هل يمكن ان يخاطر بحياته ؟
سأسرد لك هذا الواقعة، واحكم بعقلك
قال تعالى:
( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ
رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ
هذه آية من القرآن الكريم .
كلام الله تعالى الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم
ما ترويه عائشة أم المؤمنين – رضي الله عنها – حول هذه الآية أنها قالت
سهر رسول الله ذات ليلة وأنا إلى جنبه ،
فقلت : يا رسول الله ما شأنك ؟ قال :
( ليت رجلاً صالحاً من أصحابي يحرسني الليلة ) ،
قالت : وبينما نحن في ذلك إذ سمعت صوت سلاح ..
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من هذا ؟ فقالوا :
سعد وحذيفة جئنا نحرسك .
فنام صلى الله عليه وسلم حتى سمعت غطيطة ونزلت هذه الآية ...
فأخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه من قُبَة أدَم وقال :
( انصرفوا أيها الناس فقد عصمني الله )} رواه القرطبي
وهناك باحثة بلجيكية عكفت على دراسة سيرة
رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى وصلت إلى هذه النقطة ،
فتوقفت عندها تقول :
لو كان هذا الرجل يخدع الناس جميعاً ما خدع نفسه في حياته،
ولو لم يكن واثقاً من أن الله يحرسه لما فعل ذلك
-(صرف الحراس)- كتجربة واقعية تدل على ثقته في خالقه .
وأضافت الباحثة البلجيكية : ولذلك أنا أقول بملء اليقين
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله
و سيرة الرسول عليه السلام فيها الكثير من الدلائل
و المعجزات التي تؤكد أن ما جاء به هو الحق
من عند الله تبارك و تعالى
و انه ليس مرسل من رب العالمين ،
هل يمكن ان يخدع نفسه ؟ هل يمكن ان يخاطر بحياته ؟
سأسرد لك هذا الواقعة، واحكم بعقلك
قال تعالى:
( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ
رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ
هذه آية من القرآن الكريم .
كلام الله تعالى الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم
ما ترويه عائشة أم المؤمنين – رضي الله عنها – حول هذه الآية أنها قالت
سهر رسول الله ذات ليلة وأنا إلى جنبه ،
فقلت : يا رسول الله ما شأنك ؟ قال :
( ليت رجلاً صالحاً من أصحابي يحرسني الليلة ) ،
قالت : وبينما نحن في ذلك إذ سمعت صوت سلاح ..
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من هذا ؟ فقالوا :
سعد وحذيفة جئنا نحرسك .
فنام صلى الله عليه وسلم حتى سمعت غطيطة ونزلت هذه الآية ...
فأخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه من قُبَة أدَم وقال :
( انصرفوا أيها الناس فقد عصمني الله )} رواه القرطبي
وهناك باحثة بلجيكية عكفت على دراسة سيرة
رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى وصلت إلى هذه النقطة ،
فتوقفت عندها تقول :
لو كان هذا الرجل يخدع الناس جميعاً ما خدع نفسه في حياته،
ولو لم يكن واثقاً من أن الله يحرسه لما فعل ذلك
-(صرف الحراس)- كتجربة واقعية تدل على ثقته في خالقه .
وأضافت الباحثة البلجيكية : ولذلك أنا أقول بملء اليقين
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله
و سيرة الرسول عليه السلام فيها الكثير من الدلائل
و المعجزات التي تؤكد أن ما جاء به هو الحق
من عند الله تبارك و تعالى