( اعلموا أن حوائج الناس إليكم من نعم الله عليكم )
(الحسين بن علي رضي الله عنه )
* * *
جرأة التعبير عن الرأي .. ينبغي أن لا تتخطى حدود الاحترام !
* * *
عندما تضطرك الظروف لتكون وحيداً .. تساعدك تلك اللحظة على اتخاذ القرارات دون ضغوط وتمنحك تحمل المسؤولية ... وتشكيل ملامح استقلاليتك !
* * *
أنت لست مضطراً للدفاع عن طبيعتك !
* * *
يتولد القلق عندما تغيب الأهداف ... ويتزعزع اليقين !
* * *
الأفكار الجديدة نتيجة لأفكار قديمة أعيد تشكيلها !
* * *
أن تتعرف على نفسك دائماً يعني أن تتعلم جيداً كيف تقيّم علاقاتك مع الآخرين !
* * *
تكتسب الصلابة ومعرفة طريقة العيش عندما تجد نفسك معزولاً ووحيداً !
* * *
عندما تتعثر في الحب تقل أمامك الخيارات البديلة رغم وجودها !
* * *
القوة أن تبادر بنقل ألمك الداخلي إلى أمكنة أخرى !
* * *
هناك فرق بين قدرتك على إسعاد الناس ، وبين اضطرارك لإرضائهم ما قد يشكل ضغطاً رهيباً عليك !
* * *
ما لديك حتى وإن كان محدوداً يكفيك عن طلب اللئيم !
* * *
عندما تفتح نافذتك لي من المؤكد أنني سأشرع كل الأبواب أمامك !
* * *
العودة إلى الماضي البعيد وحدها من يكشف عن الجذور !
* * *
بعض العلاقات نتساءل دوما عن كيفية استمرارها رغم كل ما فيها من بذور الانهيار !
* * *
عندما تكون الأمور طبيعية قد لا تتعلم شيئاً .. لكن في أحيان أخرى غير طبيعية قد تتعلم أموراً كثيرة ومتعددة !
* * *
يتحتم عليك في بعض الأحيان أن يكون لديك خيارات سريعة لا تحتاج إلى تفكير وإلا فقدت الفرصة !
* * *
أمامك فرصة كبيرة لكن هل تُحسن استغلالها ؟
* *


عندما تسعى إلى تجاوز الهزيمة ... لا تدع خوفك يدفعك إلى العدائية تجاه الآخر !

* * *
عندما تحاصرك الواقعية تفقد متعة أحلام اليقظة !
* * *
متابعة حركة الزمن لا تمنحك فرصة الاستمتاع بكل لحظاته !
* * *
الأزمة تكون عندما تغيب المفاهيم ... وتذوب الذات في الآخرين !
* * *
التوازن هو أن تحافظ على ذلك الخيط مشدوداً بين ما تريد ، وبين ما هو واقعي !
* * *
عندما تمسك بمفاتيح قلبك من الطبيعي أن تعرف بوصلتك !
* * *
لا يوجد صواب مطلق ، ولكن يوجد خطأ مطلق !
* * *
أنت تخاف من الاستقرار .. لأنك تشعر بأنك مزيّف !
* * *
الرضا عن الذات متعة لا يعرفها إلا من عاش في كوابيسها !
* * *
إذا أحببت بصدق فستعطي دون أن تتوقف لانتظار المقابل !
* * *
هو يضحك دائماً لكن هل على نفسه ؟ أم على الآخرين؟ ، أم معهم ؟
* * *
ليس بالضرورة أن تعمل وتنجح .. أو حتى تكسب ! لأن هناك من ينجح دون أن يعمل !
* * *
المحطة الأخيرة :
عفاءً على هذا الزَّمانِ فإنّهُ
زمان عُقوقٍ لا زَمانُ حقوقِ