أن التسامح حقاً لشئ عظيم، لأننا كلنا أهل خطأ، ونحتاج كثيراً إلى
من يصفح عنًا ويُحلم علينا، ليصنع لنا بذلك معروفاً ندين له به أبداً،
والحقيقة أنني متى رأيت أن خصمي يراني سيئاً أو رجعيّ مستبد ،
فإني وتلقائياً استبد برأيي واستبدل الكلمة الرقيقة بخنجرأضرب به
عنق الآخر ، ومتى رأيت كلمات التسامح والصفح والمحبة من الآخر
كلما أحسست بعظمة الإحسان الذي تملكني،,,,هذا هو لسان
كل إنسان.
كلنا نخطئ ، كلنا نذنب ، كلنا يحتاج إلى مغفرة ، وكم قسونا وكما
تجاوزنا الحدود ، والذي يبقى في النهاية بكل تأكيد هو التسامح.
من منا غدر به صديق أو ظلمه صاحب ,,أو خانه حبيب , و تسامح !!!!!!!!!!!!!!
نتكلم دوماً عن العفو و التسامح إنه من السهل علينا أن ننسق
الكلمات والعبارات لكنها في النهاية تبقى حبيسة الإطار،
ومسجونة في حدود الألفاظ الزائفة، لأننا خارج إطار الصورة
و عندما تجبرنا الظروف علي مواجهة الموقف يتبدل الرأي
و التصرف ,,,,,,,,,,,,, إننا بشر نغضب و نثور و لكن هل نترك
لثورتنا العنان تفعل بنا ما تشاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إسأل نفسك الآن : هل انت قادر علي مسامحة من أساء
إليك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إن كانت إجابتك بنعم......... فإبدأ بنفسك الآن اذهب لمن
ظلمك أو خانك أو أساء إليك انظر في عينيه و أخبره انك
سامحته, هل تخيلت كيف سيكون رد فعله !!!!
و إن كانت إجابتك بلا ....... فقف مع نفسك وقفة حساب
و إسألها متي تستطيع التخلص من مرارة الإحساس بالكره
و الغضب ؟؟؟؟؟ إلي متي ستظل نفسك حبيسة مشاعر
سلبية لا تستطيع الهروب منها و تنفس هواء نقي يجدد
من روحها .
و إذا كنت أسأت إلي أحد فباب المغفرة دوماً مفتوح ,, لا تضيع
وقت أكثر من ذلك
فأنت تعلم ما يجب عليك فعله ...........
و الآن دعوني أسألكم من أي فريق انتم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تقبلوا تحياتي,,
من يصفح عنًا ويُحلم علينا، ليصنع لنا بذلك معروفاً ندين له به أبداً،
والحقيقة أنني متى رأيت أن خصمي يراني سيئاً أو رجعيّ مستبد ،
فإني وتلقائياً استبد برأيي واستبدل الكلمة الرقيقة بخنجرأضرب به
عنق الآخر ، ومتى رأيت كلمات التسامح والصفح والمحبة من الآخر
كلما أحسست بعظمة الإحسان الذي تملكني،,,,هذا هو لسان
كل إنسان.
كلنا نخطئ ، كلنا نذنب ، كلنا يحتاج إلى مغفرة ، وكم قسونا وكما
تجاوزنا الحدود ، والذي يبقى في النهاية بكل تأكيد هو التسامح.
من منا غدر به صديق أو ظلمه صاحب ,,أو خانه حبيب , و تسامح !!!!!!!!!!!!!!
نتكلم دوماً عن العفو و التسامح إنه من السهل علينا أن ننسق
الكلمات والعبارات لكنها في النهاية تبقى حبيسة الإطار،
ومسجونة في حدود الألفاظ الزائفة، لأننا خارج إطار الصورة
و عندما تجبرنا الظروف علي مواجهة الموقف يتبدل الرأي
و التصرف ,,,,,,,,,,,,, إننا بشر نغضب و نثور و لكن هل نترك
لثورتنا العنان تفعل بنا ما تشاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إسأل نفسك الآن : هل انت قادر علي مسامحة من أساء
إليك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إن كانت إجابتك بنعم......... فإبدأ بنفسك الآن اذهب لمن
ظلمك أو خانك أو أساء إليك انظر في عينيه و أخبره انك
سامحته, هل تخيلت كيف سيكون رد فعله !!!!
و إن كانت إجابتك بلا ....... فقف مع نفسك وقفة حساب
و إسألها متي تستطيع التخلص من مرارة الإحساس بالكره
و الغضب ؟؟؟؟؟ إلي متي ستظل نفسك حبيسة مشاعر
سلبية لا تستطيع الهروب منها و تنفس هواء نقي يجدد
من روحها .
و إذا كنت أسأت إلي أحد فباب المغفرة دوماً مفتوح ,, لا تضيع
وقت أكثر من ذلك
فأنت تعلم ما يجب عليك فعله ...........
و الآن دعوني أسألكم من أي فريق انتم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تقبلوا تحياتي,,