> oಮ..oஇ كلي يَتَسآقطُ عليكَ ثمَراً جَنِيّا இo.ಮ.o
كلي يتساقطُ عليك ثمراً جنيا
كــشجرةٍ وآرفة العشق سنآبلها مُتبله بِـسدرةِ الروح
كغيمةٍ على وشك الإنهمار
يُلآمِسُها الألقُ كحبيباتِ مطرٍ قيد الإنثيال
مُتجليةً بملكوت فتنتك
وكأنك نبوءة اليقين
غُمِست بأضلاعي بدفقٍ مُترعٌ بالحنين
آعتصِمُ بفوآصل بياضُك
وآتهاوي بِجمرِ إنتظارك
فالروح قد تموسقتْ روحك
مذابةٌ بـــِهتان جنونك
وآوردتي تشبعت حنيناً لطيفك
كلي يُناديكَ وقلبي إليك يهتف
فــ كيف آشرحني وكيف لي آن أصف
فـــ جنون حبي بات كنصل السيف
تذبحني تعويذة عشقك وكلي يعتريه الخوف
آحيا بهوآجسِ المتآهات والقلق
ورغم ذلك عشقي إليك توشحَ الجنون ألق
غير آبهةٍ بالعذابِ والأرق
ما دمتَ لي الغيم والودق
ما دمتَ لي الضياء في الأفق
آحآلني لِــخيآلآتٍ وآطيآف
بِلُحاح شوقٍ يتطلُب بعض الإنصاف
بِإحتوآءٍ لفؤآدي الشآرد
آشعلني كما البرق الخامد
فـــ كلي إليك يرتحل بالخيال
بجنونٍ وبرقةِ الدلال
مذابةٌ الآنـــا بك حد الثماله
أترنح بحبك بلا نهايه
أذوب بشفقك وأسكن مداه
بي إرتجافآتُ الحنين
ورعشةُ العاشقين
والظمأ لماءٍ معين
يتدفق من بين يديك
ينهمر من طهر روحك
جنات عشقك تغويني
ونيرآن شوقك تكويني
وشرنقة حبك تحتويني
أبحث في كل الوجوهِ فلا آرى سوآك
فـ حبك بفؤادي نبضٌ يَنثر رذاذك
بِتُ كفراشهٍ تحوم لتستنشق عطرك
كنحلة ترتشف لذة شهدك
كلي قآبعٌ في قبلةِ نبضُك
في ذآت الميسره
آزرعني في جذورك
لأنمو بين زهورك
وآتنفس وجودك في صميم القلب
أنتظرك بكل ليلةٍ بِحلمِ يأوب
فــ حُبُكَ إنسكبَ في نزف الإحساس
بحروفِ أُنثى عآشقةٌ حد الوجع
حد الإختناق
بشهقآتٍ وآهآت
بشوقِ خلجاتٍ فجّرت البرآكين
إشرئبت لها الآنفاس
فإنزوى كلي بركنٍ قصي
آرقُبُ وهج المشاعر
وأُنِصِتُ لعزفهِ الشجي
مُستمدةً اللذة من فرط العشق والشوق
حد الغرق في الآريجِ رحيقا
حد الإستجداء منك بريقا
وكلي يتساقط عليك ثمراً جنيا
كجذعِ حبِ هزهُ حسك فيّا
آرتعد بعشقك كخطيئةِ عِطِرٍ سُكِبتْ في آحلآمي
دون رفع رآيآتِ المغفرةِ آو طلبِ الإسترحآم
فأنا عنك لن أتوب
وإن كنتَ كُبرى الذنوب
و أُهزوجةٌ من وجعِ تملأُ الخفقآت
ومُستسقى من ألمٍ ممتد
فــ عزفكَ الممشوق بكلي ما زآل يشتد
فأنتَ من أشعلني حباً و ود
وآنت من علمني كيف أختال بين الورد
كلما غبتَ عني وإبتعدتْ حبي لك يحتد
وبعودتكَ روحي إليّ ترتد
فكيف عنك أتُوب
وكلي بكّ مُذابٌ وإليك يأُوب
فـــ هُزَني لإتسآقط عليكَ عشقاً جنيا
عشقاً إنبثق من قآع الجرآح
فــقد نضج فيَّ مُشبعٌ بماء الآمالِ الرآفله بالآفرآح
كلي يتساقطُ عليك ثمراً جنيا
كــشجرةٍ وآرفة العشق سنآبلها مُتبله بِـسدرةِ الروح
كغيمةٍ على وشك الإنهمار
يُلآمِسُها الألقُ كحبيباتِ مطرٍ قيد الإنثيال
مُتجليةً بملكوت فتنتك
وكأنك نبوءة اليقين
غُمِست بأضلاعي بدفقٍ مُترعٌ بالحنين
آعتصِمُ بفوآصل بياضُك
وآتهاوي بِجمرِ إنتظارك
فالروح قد تموسقتْ روحك
مذابةٌ بـــِهتان جنونك
وآوردتي تشبعت حنيناً لطيفك
كلي يُناديكَ وقلبي إليك يهتف
فــ كيف آشرحني وكيف لي آن أصف
فـــ جنون حبي بات كنصل السيف
تذبحني تعويذة عشقك وكلي يعتريه الخوف
آحيا بهوآجسِ المتآهات والقلق
ورغم ذلك عشقي إليك توشحَ الجنون ألق
غير آبهةٍ بالعذابِ والأرق
ما دمتَ لي الغيم والودق
ما دمتَ لي الضياء في الأفق
آحآلني لِــخيآلآتٍ وآطيآف
بِلُحاح شوقٍ يتطلُب بعض الإنصاف
بِإحتوآءٍ لفؤآدي الشآرد
آشعلني كما البرق الخامد
فـــ كلي إليك يرتحل بالخيال
بجنونٍ وبرقةِ الدلال
مذابةٌ الآنـــا بك حد الثماله
أترنح بحبك بلا نهايه
أذوب بشفقك وأسكن مداه
بي إرتجافآتُ الحنين
ورعشةُ العاشقين
والظمأ لماءٍ معين
يتدفق من بين يديك
ينهمر من طهر روحك
جنات عشقك تغويني
ونيرآن شوقك تكويني
وشرنقة حبك تحتويني
أبحث في كل الوجوهِ فلا آرى سوآك
فـ حبك بفؤادي نبضٌ يَنثر رذاذك
بِتُ كفراشهٍ تحوم لتستنشق عطرك
كنحلة ترتشف لذة شهدك
كلي قآبعٌ في قبلةِ نبضُك
في ذآت الميسره
آزرعني في جذورك
لأنمو بين زهورك
وآتنفس وجودك في صميم القلب
أنتظرك بكل ليلةٍ بِحلمِ يأوب
فــ حُبُكَ إنسكبَ في نزف الإحساس
بحروفِ أُنثى عآشقةٌ حد الوجع
حد الإختناق
بشهقآتٍ وآهآت
بشوقِ خلجاتٍ فجّرت البرآكين
إشرئبت لها الآنفاس
فإنزوى كلي بركنٍ قصي
آرقُبُ وهج المشاعر
وأُنِصِتُ لعزفهِ الشجي
مُستمدةً اللذة من فرط العشق والشوق
حد الغرق في الآريجِ رحيقا
حد الإستجداء منك بريقا
وكلي يتساقط عليك ثمراً جنيا
كجذعِ حبِ هزهُ حسك فيّا
آرتعد بعشقك كخطيئةِ عِطِرٍ سُكِبتْ في آحلآمي
دون رفع رآيآتِ المغفرةِ آو طلبِ الإسترحآم
فأنا عنك لن أتوب
وإن كنتَ كُبرى الذنوب
و أُهزوجةٌ من وجعِ تملأُ الخفقآت
ومُستسقى من ألمٍ ممتد
فــ عزفكَ الممشوق بكلي ما زآل يشتد
فأنتَ من أشعلني حباً و ود
وآنت من علمني كيف أختال بين الورد
كلما غبتَ عني وإبتعدتْ حبي لك يحتد
وبعودتكَ روحي إليّ ترتد
فكيف عنك أتُوب
وكلي بكّ مُذابٌ وإليك يأُوب
فـــ هُزَني لإتسآقط عليكَ عشقاً جنيا
عشقاً إنبثق من قآع الجرآح
فــقد نضج فيَّ مُشبعٌ بماء الآمالِ الرآفله بالآفرآح