والحياة بمن فيها هي مزيج من الحب والكراهية , والوفاء والخداع , الألم والأمل
لكن <<الأحبــة>> يلغون من خارطة مشاعرنا الكثير من المحاذير , ويفتحون
آفاق نفوسنا ومشاعرنا على عوالم رائعة لا تعترف بمفردات الحقد وكراهية
]والغدر والخداع والألم , لأن هذه الكلمات لا وجود لها في القاموس "المحبينولأنه لا متسع لديهم للتفكير فيها , أو الانشغال بأزيزها من حولهموهكذا تبدو الحياة بوجه واحد وبلغة واحدة في كل الأزمنة.
[size=25]أشتهي أن أهيم بعالمك أيها
الحبيب ...! يسكنني فرح شامل
بمعنى شموله لكل عضو فى جسدي
من رأسي حتى أخمص القدم ...!
أتقمصك ..... أو تتقمصني
لا أدري ...!
أحبك بشكل تدريجي مستمر
دائم ... لا ينقطع , لا يفتر , ولايقف ...!
يتزامن داخلي هذا الحب والحياة ....!
يستمر , يطول , يتعلق , يبدو كأنه قيدي !!
لم أخضع عواطفي معك لخيارات .....!
أنت أو أنا.
دائماً ....أنت وباستمرار ...!
وأنا أحبك ....! بك ألغيت كل عالمي ...!
كتبت بك أيام عمري سطراً سطراً ....!
وعلى فقط أن أحبك بلا تفسير ....!
سألت خواطري الواجمة عن سر ضياعي بين آلاف الملايين من البشر ...
عن سر دمعي الذي احتبس على غير عادة وأبى أن يغسل آهات قلبي المتراكمة
فوق جبال نفسي ... تساءلت ماذا تريد أيها الوقت من قلب ظُلم ؟. ماذا نطلب من عيون
باتت تخاف البعد وتخشى النظر حتى لا تفاجئها بسرعتك فتنظر إلى الفراغ .
أشكو لك نار الحنين بنظرتي .... بدمعتي بنبضات قلبي التي تزلزل كياني عندما أشعر
بمرور الوقت , فاللحظات تجري في قربك أقل من لمح البصر وتتثاقل لتصبح
في بُعدك ملايين السنين
حروف اسمك أرددها داخل فؤادي , أحلى أنشودة .
إنني بمجرد سماعي لصوتك الهادئ
وإحساسي بدفء حنانك العظيم أغرق في مياه الأمان بالقرب منك .
وحدك ياغاليتي من عرف ـ بين البشر ـ سر نظراتي التائهة ..
سر خوفي وقلقي وألمي وصمتي .
فليس أصعب على من أن أفقدك فأنتِ حياتي ...
أين أنت ..؟
أبحث عنك دوما في ذاتي ...
ألم يعتصره جفاف البؤس الذي يغمرني
أسأل عنك فى أعماقي ..
فألمحك في بارقة أمل .. بسمة وفاء .. أشلاء حبور
ترى !..
هل أنت الشخص الذي أبحث عنه ؟!..
كم كنت أحث نفسي على الصدق في الإجابة ...
ولكن هيهات .. هيهات ..يضيع الصدق في .. أغوار الحيرة ..
عندما التقيت بك لفحتني ومضات السعادة
التي ملأت شغاف كل خلية في جسدي ..
اختفيت إلى الأبد .. في ومضة برق .. من ليلة رعب ..
أين أنت ؟! ..
دميت قدماي في البحث عنك
وقد تحطم الفؤاد العليل على صخور الألم
ليبحث عن شئ ضائع
أبلى من ضياع الضباب الشارد في سماء المعذبين
ترى! ..ماهو مبتغاك الحقيقي؟ ..
أصدقنى ولو لمرة واحدة
لكن هيهات .. هيهات .. أين أهتدي إليك ؟! ..
بين متاهات الألم والحسرة بعد الاختفاء
بين أمواج البشر باختلاف ألوانهم ولغاتهم
آه .. تكللت جهودي بالفشل ..
فبات النسيان هو عزائي الوحيد
ترى أين أنت ؟! ..
لكن <<الأحبــة>> يلغون من خارطة مشاعرنا الكثير من المحاذير , ويفتحون
آفاق نفوسنا ومشاعرنا على عوالم رائعة لا تعترف بمفردات الحقد وكراهية
]والغدر والخداع والألم , لأن هذه الكلمات لا وجود لها في القاموس "المحبينولأنه لا متسع لديهم للتفكير فيها , أو الانشغال بأزيزها من حولهموهكذا تبدو الحياة بوجه واحد وبلغة واحدة في كل الأزمنة.
[size=25]أشتهي أن أهيم بعالمك أيها
الحبيب ...! يسكنني فرح شامل
بمعنى شموله لكل عضو فى جسدي
من رأسي حتى أخمص القدم ...!
أتقمصك ..... أو تتقمصني
لا أدري ...!
أحبك بشكل تدريجي مستمر
دائم ... لا ينقطع , لا يفتر , ولايقف ...!
يتزامن داخلي هذا الحب والحياة ....!
يستمر , يطول , يتعلق , يبدو كأنه قيدي !!
لم أخضع عواطفي معك لخيارات .....!
أنت أو أنا.
دائماً ....أنت وباستمرار ...!
وأنا أحبك ....! بك ألغيت كل عالمي ...!
كتبت بك أيام عمري سطراً سطراً ....!
وعلى فقط أن أحبك بلا تفسير ....!
سألت خواطري الواجمة عن سر ضياعي بين آلاف الملايين من البشر ...
عن سر دمعي الذي احتبس على غير عادة وأبى أن يغسل آهات قلبي المتراكمة
فوق جبال نفسي ... تساءلت ماذا تريد أيها الوقت من قلب ظُلم ؟. ماذا نطلب من عيون
باتت تخاف البعد وتخشى النظر حتى لا تفاجئها بسرعتك فتنظر إلى الفراغ .
أشكو لك نار الحنين بنظرتي .... بدمعتي بنبضات قلبي التي تزلزل كياني عندما أشعر
بمرور الوقت , فاللحظات تجري في قربك أقل من لمح البصر وتتثاقل لتصبح
في بُعدك ملايين السنين
حروف اسمك أرددها داخل فؤادي , أحلى أنشودة .
إنني بمجرد سماعي لصوتك الهادئ
وإحساسي بدفء حنانك العظيم أغرق في مياه الأمان بالقرب منك .
وحدك ياغاليتي من عرف ـ بين البشر ـ سر نظراتي التائهة ..
سر خوفي وقلقي وألمي وصمتي .
فليس أصعب على من أن أفقدك فأنتِ حياتي ...
أين أنت ..؟
أبحث عنك دوما في ذاتي ...
ألم يعتصره جفاف البؤس الذي يغمرني
أسأل عنك فى أعماقي ..
فألمحك في بارقة أمل .. بسمة وفاء .. أشلاء حبور
ترى !..
هل أنت الشخص الذي أبحث عنه ؟!..
كم كنت أحث نفسي على الصدق في الإجابة ...
ولكن هيهات .. هيهات ..يضيع الصدق في .. أغوار الحيرة ..
عندما التقيت بك لفحتني ومضات السعادة
التي ملأت شغاف كل خلية في جسدي ..
اختفيت إلى الأبد .. في ومضة برق .. من ليلة رعب ..
أين أنت ؟! ..
دميت قدماي في البحث عنك
وقد تحطم الفؤاد العليل على صخور الألم
ليبحث عن شئ ضائع
أبلى من ضياع الضباب الشارد في سماء المعذبين
ترى! ..ماهو مبتغاك الحقيقي؟ ..
أصدقنى ولو لمرة واحدة
لكن هيهات .. هيهات .. أين أهتدي إليك ؟! ..
بين متاهات الألم والحسرة بعد الاختفاء
بين أمواج البشر باختلاف ألوانهم ولغاتهم
آه .. تكللت جهودي بالفشل ..
فبات النسيان هو عزائي الوحيد
ترى أين أنت ؟! ..