ليس لي نصيب بشوفتك كلمات أتمتم بها علي نفسي
فسألتني حبيبتي حين أغفلت حديثها
إلى أين ذهب قلبك
فأجبتها أستعطف قلبها
كنت اسرح في عالمك وأسبح في بحور أهوائك
فمتى سأعانقك
ومتى يخف لهيب أشواقي وتطفي نار لهيبك
مت في عينيك
ذبت في شفتيك
أشاهد صدرك فمتى تضمني يديك
واشعر بحرارة جسدك
لك يا سيدتي استسلمت كل قنوات الحنان وغنت بكلماتك الحمام
أنا طفلا يا سيدتي فهل دموع الأطفال لا يسجل لها اعتبار
وهل يرضيك سيدتي طفلاً أمام ناظرك أن يلعب بالنار
فيحرق كفيه وجسده ووجهه تشوهُـهُ النار
طفلاً يا سيدتي بالمهد يصرخ يبحث عن الحنان
فأي جبرووووت أنتي تستخدمين
ضمي سيدتي فاقد الحنان
أليس قلبك بالحب عامرا فاجعلي لي مكان
أني أهواك سيدتي
أتعذب حين لا أشاهد الشفتين
وسهام من عينيك تذوب لها روح الرصافي
ونهدين بارزة أطلب الإقامة بينها
أبحث عنك عن نبع مائك الصافي
أريد أن ارشف من مبسمك
فلعل سقم عنائي يشفيه تلك القبلة لعاشق ولهان
ذبت كثيرا فلست أدري أأنا حبات سكر أو ذرات ملح
في كاس لامس شفتيك وتذوقه لسانك
أرميني في كل البحور
اهجريني سنين
في كل صحراء ضعي جزء من شتاتي
لا أريد أن تلمي جسدي
إلا وأنتي متأكدة بأنكِ من يغسل همومي
وتضمينني بصدر أجد كل حناني
وتمسح كفيك خطوط دمع نثر علي أوجاني
وتغذينني شهدا صافي من شفتيك ومعه كلام يدعم معنوياتي
أنا يا سيدتي مللت من أعذارك كما أنتي مللتِ أعذاري
أنا يا سيدتي مللت من كثر أسفارك دون توديعي
أنا مللت يا سيدتي من تصنع كلمات لا تفئ شخصك ولا ترضي ضميري
أيا سيدتي لست أدري ما هو أول الحروف الأبجدية
لتعانق سمائك قبل خلط الاسمائي
أيا سيدتي أي زهرة أتنفس عبير شذاك
أي عطر جسدي يتناسب ذوقك
ويشارك شعورك جاذبية زكية تنبعث من فاك
طفلا أنا يا سيدتي
حين أبتسم تترجم لك سعادتي
حين أبكي لا تشعرين بأي ألم يلمني
فبربك سيدتي تبني طفولتي
أو أرميني في اليم فلعل قلب يحن يدارك طفولتي
سترفض عيني النظر لغير عينيك
سترفض شفتي التحرك بالمس مالم تشعر بيديك
ستنهمر دموعي ان لم تشم رائحتك
تلك طفولتي سيدتي وليس تطفلي
أحبك فتخيري درجة من الدرجات توافق حالتي
فسألتني حبيبتي حين أغفلت حديثها
إلى أين ذهب قلبك
فأجبتها أستعطف قلبها
كنت اسرح في عالمك وأسبح في بحور أهوائك
فمتى سأعانقك
ومتى يخف لهيب أشواقي وتطفي نار لهيبك
مت في عينيك
ذبت في شفتيك
أشاهد صدرك فمتى تضمني يديك
واشعر بحرارة جسدك
لك يا سيدتي استسلمت كل قنوات الحنان وغنت بكلماتك الحمام
أنا طفلا يا سيدتي فهل دموع الأطفال لا يسجل لها اعتبار
وهل يرضيك سيدتي طفلاً أمام ناظرك أن يلعب بالنار
فيحرق كفيه وجسده ووجهه تشوهُـهُ النار
طفلاً يا سيدتي بالمهد يصرخ يبحث عن الحنان
فأي جبرووووت أنتي تستخدمين
ضمي سيدتي فاقد الحنان
أليس قلبك بالحب عامرا فاجعلي لي مكان
أني أهواك سيدتي
أتعذب حين لا أشاهد الشفتين
وسهام من عينيك تذوب لها روح الرصافي
ونهدين بارزة أطلب الإقامة بينها
أبحث عنك عن نبع مائك الصافي
أريد أن ارشف من مبسمك
فلعل سقم عنائي يشفيه تلك القبلة لعاشق ولهان
ذبت كثيرا فلست أدري أأنا حبات سكر أو ذرات ملح
في كاس لامس شفتيك وتذوقه لسانك
أرميني في كل البحور
اهجريني سنين
في كل صحراء ضعي جزء من شتاتي
لا أريد أن تلمي جسدي
إلا وأنتي متأكدة بأنكِ من يغسل همومي
وتضمينني بصدر أجد كل حناني
وتمسح كفيك خطوط دمع نثر علي أوجاني
وتغذينني شهدا صافي من شفتيك ومعه كلام يدعم معنوياتي
أنا يا سيدتي مللت من أعذارك كما أنتي مللتِ أعذاري
أنا يا سيدتي مللت من كثر أسفارك دون توديعي
أنا مللت يا سيدتي من تصنع كلمات لا تفئ شخصك ولا ترضي ضميري
أيا سيدتي لست أدري ما هو أول الحروف الأبجدية
لتعانق سمائك قبل خلط الاسمائي
أيا سيدتي أي زهرة أتنفس عبير شذاك
أي عطر جسدي يتناسب ذوقك
ويشارك شعورك جاذبية زكية تنبعث من فاك
طفلا أنا يا سيدتي
حين أبتسم تترجم لك سعادتي
حين أبكي لا تشعرين بأي ألم يلمني
فبربك سيدتي تبني طفولتي
أو أرميني في اليم فلعل قلب يحن يدارك طفولتي
سترفض عيني النظر لغير عينيك
سترفض شفتي التحرك بالمس مالم تشعر بيديك
ستنهمر دموعي ان لم تشم رائحتك
تلك طفولتي سيدتي وليس تطفلي
أحبك فتخيري درجة من الدرجات توافق حالتي