أفضل الدعاء*** ألحمد لله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
***
نعم أحببتك
ياخربشة أرنبة برية بين دفتري
لوغرتيمات السنين وقرب أنقضاء الحنين
صدقاً أحببتك لم تكن في حساباتي
رغم قصي القرى والممالك وضعف قوتي
عشقت فيك لا أدري
لما أحببتك لا أدري كما القدر
أجمل مافينا أننا كالأطفال
نلهو بالدمي القطنية دون كذب أو خداع
مليكتي أبحث عنك حتى كدت أفقد الأمل
عودي وأطلقي عنان القصة
خائف منك أنا؟؟؟؟ويذبحني السؤال
سأنطق بذلك الحرف الشقي المُتعب
أحبك ..
أشتاقك ياذات الصمت المطبق على الروح
ماذا بعد الولوج منك وأنت أليك الترحال
دائماً أتنتظرك حتى أدمتني الجروح
جرح الصد ووجع نبض القلب
فعشقنا مذ تجمعنا مرفوع عنة الحذر
نعم يازهرة أخر العمر .. سأخضع لعينيك
كما وهبت لي حكايا السمر..
سأزرع ورداتي على وجنتيك
لم أعد أسمع ألا صوتك..
يجرفني ألى هوة الأنتحار همسك
أنا لا أريد ألا المتبقي من روحك
ولم يعد يطربني ألا بوحك
حينما ألقاك أصبح كما المجنون
لايفك أسري غير كفك الحنون
يتلاقيان تحتضن الدمي كما في أكف الصبيان
ولا زلت تسأليني مالذي جذبني أليك
أنجذبت كما الموجب والسالب
أنطويت داخلك كما الشمس في المغارب
***
*
قالت
لست أتتبعك فما ذنبي
أن كان طريقي للعودة يشبه طريقك
**--**
تتبعيني فأني دائماً أشعر أني مراقب
أو لا تجهدي عينيك الصغيرتين
فأنا مختبئ لك بين المراكب
ذنبك أنك أخترت طريق العودة يشبه طريقي
أنا بدهاء العشق
أنتظرك في الطرقات لتطفئي حريقي
نعم يابلسمية المشاعر
تعالي لتأججي نيران القضب الثلجي
في نواحي القلب
تعالي بفرحة لقاء أكف الأطفال وأسعدي اللب
تعالي
لنهجر دنيا الحزن ونهرب مع الظبيان للأدغال
سأجعلك ترين في العشق كل وصفات جنون الأهوال
فهل بعد أختيار الطريق من ذنب
وهل ترضين بغير تتبعي من حب
***
سأحبك يافتاة العنبر
أكثر وأكثر ’وأكثر
خططي للأنتحار أقصد الأحتكار
خبئي المفرد أو أعلنيها بلا أستتار
أراك وأنت تتلصصين
وأراك أيضاً وأنت لمزحتي تبتسمين
وأر اك وأنت يامليكة الأزهار
تضعين زئبق الحب بين تمائمك
لتخطفي الخفق والحواديت بكل أنبهار
أعطني كفك الصغير ليذوب بين أطراف الحديث
وأنت مازلت على ناي حيرتي تعزفين
أنت يامن تلومني الدنيا أذا أحببتك
فتلومني الدنيا بكل من فيها أما أنت فلتبقين
شطراً أو حتى قلباً مفعماً بالحب أو لنصبح
في دنيا العشق مجرد نقطتين
***
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
***
نعم أحببتك
ياخربشة أرنبة برية بين دفتري
لوغرتيمات السنين وقرب أنقضاء الحنين
صدقاً أحببتك لم تكن في حساباتي
رغم قصي القرى والممالك وضعف قوتي
عشقت فيك لا أدري
لما أحببتك لا أدري كما القدر
أجمل مافينا أننا كالأطفال
نلهو بالدمي القطنية دون كذب أو خداع
مليكتي أبحث عنك حتى كدت أفقد الأمل
عودي وأطلقي عنان القصة
خائف منك أنا؟؟؟؟ويذبحني السؤال
سأنطق بذلك الحرف الشقي المُتعب
أحبك ..
أشتاقك ياذات الصمت المطبق على الروح
ماذا بعد الولوج منك وأنت أليك الترحال
دائماً أتنتظرك حتى أدمتني الجروح
جرح الصد ووجع نبض القلب
فعشقنا مذ تجمعنا مرفوع عنة الحذر
نعم يازهرة أخر العمر .. سأخضع لعينيك
كما وهبت لي حكايا السمر..
سأزرع ورداتي على وجنتيك
لم أعد أسمع ألا صوتك..
يجرفني ألى هوة الأنتحار همسك
أنا لا أريد ألا المتبقي من روحك
ولم يعد يطربني ألا بوحك
حينما ألقاك أصبح كما المجنون
لايفك أسري غير كفك الحنون
يتلاقيان تحتضن الدمي كما في أكف الصبيان
ولا زلت تسأليني مالذي جذبني أليك
أنجذبت كما الموجب والسالب
أنطويت داخلك كما الشمس في المغارب
***
*
قالت
لست أتتبعك فما ذنبي
أن كان طريقي للعودة يشبه طريقك
**--**
تتبعيني فأني دائماً أشعر أني مراقب
أو لا تجهدي عينيك الصغيرتين
فأنا مختبئ لك بين المراكب
ذنبك أنك أخترت طريق العودة يشبه طريقي
أنا بدهاء العشق
أنتظرك في الطرقات لتطفئي حريقي
نعم يابلسمية المشاعر
تعالي لتأججي نيران القضب الثلجي
في نواحي القلب
تعالي بفرحة لقاء أكف الأطفال وأسعدي اللب
تعالي
لنهجر دنيا الحزن ونهرب مع الظبيان للأدغال
سأجعلك ترين في العشق كل وصفات جنون الأهوال
فهل بعد أختيار الطريق من ذنب
وهل ترضين بغير تتبعي من حب
***
سأحبك يافتاة العنبر
أكثر وأكثر ’وأكثر
خططي للأنتحار أقصد الأحتكار
خبئي المفرد أو أعلنيها بلا أستتار
أراك وأنت تتلصصين
وأراك أيضاً وأنت لمزحتي تبتسمين
وأر اك وأنت يامليكة الأزهار
تضعين زئبق الحب بين تمائمك
لتخطفي الخفق والحواديت بكل أنبهار
أعطني كفك الصغير ليذوب بين أطراف الحديث
وأنت مازلت على ناي حيرتي تعزفين
أنت يامن تلومني الدنيا أذا أحببتك
فتلومني الدنيا بكل من فيها أما أنت فلتبقين
شطراً أو حتى قلباً مفعماً بالحب أو لنصبح
في دنيا العشق مجرد نقطتين
***