اصالحك غصبن عنك ترضى ما ترضى
يقتلني زعلك
وتروعني هواجس حزنك
فكيف احيا بلا رضاك
كيف يكون صباحي صباحا ان لم يكن بنكهتك
انت
وكيف يكون ليلي حالما بلا بطيفك انت
وكيف احيا بدونك وانت انتمائي للحياة
واي انفاس تكون لي في غيابك
وانت انفاسي
انت هوائي الذي يحييني
يامن توغل عشقك في جسدي
في غيابك
اكره كل تفاصيل حياتي
حتى كلماتي واكتفي بصمتي
فتعالى
لم اعد اطيق حجم الانتظار
يقتلني زعلك
وتروعني هواجس حزنك
فكيف احيا بلا رضاك
كيف يكون صباحي صباحا ان لم يكن بنكهتك
انت
وكيف يكون ليلي حالما بلا بطيفك انت
وكيف احيا بدونك وانت انتمائي للحياة
واي انفاس تكون لي في غيابك
وانت انفاسي
انت هوائي الذي يحييني
يامن توغل عشقك في جسدي
في غيابك
اكره كل تفاصيل حياتي
حتى كلماتي واكتفي بصمتي
فتعالى
لم اعد اطيق حجم الانتظار