رحلة الى مطبخ فلسطين بلد العروبه والكرامه وارض الصمود
<BLOCKQUOTE clxxx="postcontent restore ">
المطبخ الفلسطيني أحد المطابخ الشرقية الغنية في منطقة بلاد الشام، والذي يتداخل بشكل كبير مع فنون الطبخ في الجوار، سوريا ولبنان والأردن ومصر. الطبق الوطني من فلسطين هو المسخن.[1] ينعكس تاريخ فلسطين من حكم امبراطوريات كثيرة مختلفة على المطبخ بشكل واضح، والتي استفادت من
لقد تأثرت الأطباق الفلسطينية بثلاث ثقافات رئيسية من جماعات إسلامية : العرب، والفرس والأتراك.[2] أن فتح العرب لسوريا، وفلسطين اثر على تقاليد الطهي البسيطة التي تستند في المقام الأول على استخدام الأرز، والضأن واللبن الزبادي، على مر التاريخ.[3] بالفعل بسيطة في المطبخ لم تقدم لعدة قرون لأن الإسلام وضع قواعد صارمة للتقتير وضبط النفس، حتى صعود العباسيين، الذي اتخذوا من بغداد رأس الحكم. وبدأت الثقافة الفارسية بالتأثير من ذلك الوقت فصاعدا، والثقافة الفارسية كانت تدمج في الثقافة العربية خلال 800 - 1000 ومنتشرة في جميع أنحاء المناطق الوسطى من الامبراطورية.
الطابونوقد تأثر المطبخ الفلسطيني بالعثمانيين لاحقا، لأن الامبراطورية العثمانية التي أدرجت فلسطين واحدة من المقاطعات في 1512 كان جزئيا تتألف من ما قد أصبحت، بحلول ذلك الوقت المطبخ العربي "الغني". بعد حرب القرم، في 1855، العديد من المجتمعات الأخرى بما فيها البوسنيون، واليونانيين والفرنسيين والايطاليين وبدأت تسوية في المنطقة لا سيما في المراكز الحضرية مثل القدس ويافا وبيت لحم. وقد تأثر المطبخ من هذه المجتمعات، ولا سيما من منطقة البلقان، ساهمت في ابراز الطابع الفلسطيني بالمطبخ. ومع ذلك، طيلة فترة الخمسينيات والستينيات من القرن العشرين، كان النظام الغذائي لكثير من الأسر الفلسطينية في المناطق الريفية تدور حول زيت الزيتون، توابل زيت وزعتر، المخبوزات الت كانت تطهى في الفرن البسيط الذي يسمى في فلسطين الطابون.[4]
</BLOCKQUOTE>
<BLOCKQUOTE clxxx="postcontent restore ">
المطبخ الفلسطيني أحد المطابخ الشرقية الغنية في منطقة بلاد الشام، والذي يتداخل بشكل كبير مع فنون الطبخ في الجوار، سوريا ولبنان والأردن ومصر. الطبق الوطني من فلسطين هو المسخن.[1] ينعكس تاريخ فلسطين من حكم امبراطوريات كثيرة مختلفة على المطبخ بشكل واضح، والتي استفادت من
لقد تأثرت الأطباق الفلسطينية بثلاث ثقافات رئيسية من جماعات إسلامية : العرب، والفرس والأتراك.[2] أن فتح العرب لسوريا، وفلسطين اثر على تقاليد الطهي البسيطة التي تستند في المقام الأول على استخدام الأرز، والضأن واللبن الزبادي، على مر التاريخ.[3] بالفعل بسيطة في المطبخ لم تقدم لعدة قرون لأن الإسلام وضع قواعد صارمة للتقتير وضبط النفس، حتى صعود العباسيين، الذي اتخذوا من بغداد رأس الحكم. وبدأت الثقافة الفارسية بالتأثير من ذلك الوقت فصاعدا، والثقافة الفارسية كانت تدمج في الثقافة العربية خلال 800 - 1000 ومنتشرة في جميع أنحاء المناطق الوسطى من الامبراطورية.
الطابونوقد تأثر المطبخ الفلسطيني بالعثمانيين لاحقا، لأن الامبراطورية العثمانية التي أدرجت فلسطين واحدة من المقاطعات في 1512 كان جزئيا تتألف من ما قد أصبحت، بحلول ذلك الوقت المطبخ العربي "الغني". بعد حرب القرم، في 1855، العديد من المجتمعات الأخرى بما فيها البوسنيون، واليونانيين والفرنسيين والايطاليين وبدأت تسوية في المنطقة لا سيما في المراكز الحضرية مثل القدس ويافا وبيت لحم. وقد تأثر المطبخ من هذه المجتمعات، ولا سيما من منطقة البلقان، ساهمت في ابراز الطابع الفلسطيني بالمطبخ. ومع ذلك، طيلة فترة الخمسينيات والستينيات من القرن العشرين، كان النظام الغذائي لكثير من الأسر الفلسطينية في المناطق الريفية تدور حول زيت الزيتون، توابل زيت وزعتر، المخبوزات الت كانت تطهى في الفرن البسيط الذي يسمى في فلسطين الطابون.[4]