الهالوين،Halloween
احتفال كرنفالي في دول أمريكا الشمالية واوربا ، يقام كل عام في الحادي والثلاثين من شهر تشرين الأول(اكتوبر). ويعني اليوم المقدس، لأنه يأتي في اليوم الذي يسبق عيد جميع القديسين.
تاريخ الهالوين
هو "عيد جميع الأرواح" كانت تلك ا...لشعوب تحيي هذا العيد مع أول أيام شهر تشرين الثاني (نوفمبر )الذي كانت السنة الجديدة تبدأ به. وفي الليلة السابقة ليلة (30 اكتوبر)كانت تلك الشعوب تودع السنة المدبرة معتقدين أن الأرواح والأشباح والجن تطوف حول الأرض، ولذا كانوا يرتدون ملابس غريبة كالأرواح لئلا تتعرف إليهم أثناء جولتها فتنال شيئاً ( أو أحداً) منهم. وكانوا في يوم الهالوين، الذي انتقل إلى الرومان بعد ذلك، يصلون إلى الإله سمحان، اِله الموت، ويشعلون النار في منحوتات تمثل وجوه حيوانات غريبة، عساهم يفزعون الأرواح وقتلا للخوف الذي قد يتسرب إلى بواطنهم في (احتفالات رأس السنة).
، كما أنه كان يوم الموتى ، حيث كان الناس يعتقدون أن أرواح الموتى الذين ماتوا في تلك السنة يسمح لهم بالعودة إلى أرض الأحياء . ولا تزال الكثير من المعتقدات التقليدية والعادات التي كانت تصاحب الاحتفال بعيد سمهين لا تزال تصاحب الاحتفال الذي يقوم به الناس في الحادي والثلاثين من شهر أكتوبر .
وقد أدمج هذا العيد بـ (عيد القديسين) الذي يحتفل به النصارى والذي كان يعرف بـ " هلوز إيف " أو "هلوز إيفن" ومعناه: ليلة القديسين ، وهي الليلة التي تسبق يوم القديسين الذي كان يعرف باسم " هلوز دي " . وقد اشتق اسم هالوين من عبارة " هلوز إيفن " .
وفي القرن التاسع عشر، تحوّل العيد في البلاد الأنجلوساكونية او اوروبا الغربيه، إلى احتفال خاص بالأطفال الذين صاروا يرتدون مثل الأرواح والأشباح ويطرقون أبواب الناس في القرى والمدن صارخين Trick or Treat بما معناه "سنظل نطوف حول بيوتكم ونزعجكم ما لم تقدموا لنا لذيذ الطعام"او (تُضيِّفني أو أحتال عليك)!
المقصود بالطعام الحلوى
في يوم الهالوين تزين البيوت والمحلات والمدارس بألوان الهالوين التقليدية: الأسود والبرتقالي، وتستخدم في الزينة مجسمات وأشكال مختلفة للساحرات والأشباح والقطط السود، والعناكب والهياكل العظمية المرعبة!. إنما تبقى (اليقطينة) البرتقالية المضاءة رمز الهالوين! وهي تشبه (رأس البطيخ) لونها برتقالي، يجوف داخلها، وتشكل فيها ثقوب تمثل عينين وأنفاً وفماً كبيراً ذا شفاه مسننة، يوضع بداخلها شمعة أو مصباح صغير، لتصبح في النهاية على هيئة رأس إنسان يشع الضوء من عينيه وأنفه وفمه! وتوضع عند مداخل الأبواب وقرب النوافذ.
تقول الاسطوره أن جماعة من الكهنة الإنكليز القدماء تدعى Droidz كانت تعتقد أن الأرواح والأشباح والساحرات، تخرج في هذا اليوم لإيذاء الناس! واعتماداً على هذه الأسطورة يضع الناس (اليقطينة) المضاءة والأشكال المخيفة على مداخل بيوتهم لإخافة الأرواح الشريرة وطردها بعيداً!
وتعرض في هذا اليوم، أفلام الرعب (مثل أفلام هتشكوك وغيره…)، وتقام الحفلات والكرنفالات طوال الليل داعية البشر إلى الفرح في خضم العاب وعروض مرعبة ومخيفة .
فى اوروبا الغربيه المسيحيين ومن القرن السابع للميلاد، قد حولوا عيد الأشباح في أول يوم من تشرين الثاني إلى عيد لجميع القديسين ( وهو في أوروبا يوم عطلة عامة إلى يومنا هذا)
الطعام المقدم في هذا اليوم بالمطاعم او الاسواق هو عباره عن
عظام وجماجم واظافر بس مو حقيقيه كلها اكل عادي بس اشكاله تخوف
احتفال كرنفالي في دول أمريكا الشمالية واوربا ، يقام كل عام في الحادي والثلاثين من شهر تشرين الأول(اكتوبر). ويعني اليوم المقدس، لأنه يأتي في اليوم الذي يسبق عيد جميع القديسين.
تاريخ الهالوين
هو "عيد جميع الأرواح" كانت تلك ا...لشعوب تحيي هذا العيد مع أول أيام شهر تشرين الثاني (نوفمبر )الذي كانت السنة الجديدة تبدأ به. وفي الليلة السابقة ليلة (30 اكتوبر)كانت تلك الشعوب تودع السنة المدبرة معتقدين أن الأرواح والأشباح والجن تطوف حول الأرض، ولذا كانوا يرتدون ملابس غريبة كالأرواح لئلا تتعرف إليهم أثناء جولتها فتنال شيئاً ( أو أحداً) منهم. وكانوا في يوم الهالوين، الذي انتقل إلى الرومان بعد ذلك، يصلون إلى الإله سمحان، اِله الموت، ويشعلون النار في منحوتات تمثل وجوه حيوانات غريبة، عساهم يفزعون الأرواح وقتلا للخوف الذي قد يتسرب إلى بواطنهم في (احتفالات رأس السنة).
، كما أنه كان يوم الموتى ، حيث كان الناس يعتقدون أن أرواح الموتى الذين ماتوا في تلك السنة يسمح لهم بالعودة إلى أرض الأحياء . ولا تزال الكثير من المعتقدات التقليدية والعادات التي كانت تصاحب الاحتفال بعيد سمهين لا تزال تصاحب الاحتفال الذي يقوم به الناس في الحادي والثلاثين من شهر أكتوبر .
وقد أدمج هذا العيد بـ (عيد القديسين) الذي يحتفل به النصارى والذي كان يعرف بـ " هلوز إيف " أو "هلوز إيفن" ومعناه: ليلة القديسين ، وهي الليلة التي تسبق يوم القديسين الذي كان يعرف باسم " هلوز دي " . وقد اشتق اسم هالوين من عبارة " هلوز إيفن " .
وفي القرن التاسع عشر، تحوّل العيد في البلاد الأنجلوساكونية او اوروبا الغربيه، إلى احتفال خاص بالأطفال الذين صاروا يرتدون مثل الأرواح والأشباح ويطرقون أبواب الناس في القرى والمدن صارخين Trick or Treat بما معناه "سنظل نطوف حول بيوتكم ونزعجكم ما لم تقدموا لنا لذيذ الطعام"او (تُضيِّفني أو أحتال عليك)!
المقصود بالطعام الحلوى
في يوم الهالوين تزين البيوت والمحلات والمدارس بألوان الهالوين التقليدية: الأسود والبرتقالي، وتستخدم في الزينة مجسمات وأشكال مختلفة للساحرات والأشباح والقطط السود، والعناكب والهياكل العظمية المرعبة!. إنما تبقى (اليقطينة) البرتقالية المضاءة رمز الهالوين! وهي تشبه (رأس البطيخ) لونها برتقالي، يجوف داخلها، وتشكل فيها ثقوب تمثل عينين وأنفاً وفماً كبيراً ذا شفاه مسننة، يوضع بداخلها شمعة أو مصباح صغير، لتصبح في النهاية على هيئة رأس إنسان يشع الضوء من عينيه وأنفه وفمه! وتوضع عند مداخل الأبواب وقرب النوافذ.
تقول الاسطوره أن جماعة من الكهنة الإنكليز القدماء تدعى Droidz كانت تعتقد أن الأرواح والأشباح والساحرات، تخرج في هذا اليوم لإيذاء الناس! واعتماداً على هذه الأسطورة يضع الناس (اليقطينة) المضاءة والأشكال المخيفة على مداخل بيوتهم لإخافة الأرواح الشريرة وطردها بعيداً!
وتعرض في هذا اليوم، أفلام الرعب (مثل أفلام هتشكوك وغيره…)، وتقام الحفلات والكرنفالات طوال الليل داعية البشر إلى الفرح في خضم العاب وعروض مرعبة ومخيفة .
فى اوروبا الغربيه المسيحيين ومن القرن السابع للميلاد، قد حولوا عيد الأشباح في أول يوم من تشرين الثاني إلى عيد لجميع القديسين ( وهو في أوروبا يوم عطلة عامة إلى يومنا هذا)
الطعام المقدم في هذا اليوم بالمطاعم او الاسواق هو عباره عن
عظام وجماجم واظافر بس مو حقيقيه كلها اكل عادي بس اشكاله تخوف