إن ما نشاهده في حيـاتنـا .. وما نعيشه في واقعنا ..
يحتم علينا الإيمان بالمثل اليوغسلافي :
:: إنسان بلا أعداء إنسان بلا قيمة ::
فحين يكون لك ذلك العدو .. الذي يتصيد أخطاءك ..
ويتربص لك .. ويحسب عليك زلاتك .. وينتقدك ولا يجاملك ..
كالصديق .. ما يجعلك على يقظة دوما ً .. تتأمل العواقب ..
وتعد العدة .. تطلع على عيوبك .. وتتلافى أخطاءك ..
وترتقي للوصول إلى الكمال .. حتى لا تسمح له
بمنفذ لك .. ولاسبيل عليك ..
وهذا لايزيدك إلا قيمة .. ولايدفعك إلا للقمة ..
وإتقان عملك أكثر .. فهو من ينصفك .. فإن
أحسنت ذلك العمل جملك .. وإن أتقنته كملك ..
تاركا ً خلفك حطـــام فاشــــــــل ..
الذي لايحفظ إلا قصص ترخص ..
وأحاديث الشكوى .. ويمتلك فم ملئ من الثرثرة ..
الذي لا يقابله إلا رأس فارغ من الحكمة ..
فقيـــمة الإنسان في عمله .. إبداعه .. تفوقه ..
حلـمه .. أدبه .. وإيمانه ..
كما قال الامام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه الشريف :
قيمه المرء مايحسن .. لا ثــمن للحمه ولا لدمه ..
ولا لثيابه .. إنما هناك جوهر آخر ومعنى ثان ٍ
به توزن القيم وتُقاس الأشـياء .
لله در عدوي !!!!
جعلني أفهم للحياة معاني عظيمة ..
التي قضت أن يكون النصر لمن يحتمل الضربات
لا لمن يضربها ..
سؤال : هل يستطيع عدوك أن يحبس الشمس ..؟؟
فالشمس تمشي في مستقر لها لا تقف .. لا يوقفها
إلا خالقها .. وأنت كذلك ..
فمهما كثرت تلك العثرات .. التي يضعها
لك .. أعلم أن ماهي إلا المزيد من الحطب
لإحراقه ..
وخزة دبوس
الحياة .. مدرسة
يجب ان نتعلم منها الدروس
وكما يجب ان لا ننتظر ان سلسة
وسهلة ... فحلاوتها في صعابها
يحتم علينا الإيمان بالمثل اليوغسلافي :
:: إنسان بلا أعداء إنسان بلا قيمة ::
فحين يكون لك ذلك العدو .. الذي يتصيد أخطاءك ..
ويتربص لك .. ويحسب عليك زلاتك .. وينتقدك ولا يجاملك ..
كالصديق .. ما يجعلك على يقظة دوما ً .. تتأمل العواقب ..
وتعد العدة .. تطلع على عيوبك .. وتتلافى أخطاءك ..
وترتقي للوصول إلى الكمال .. حتى لا تسمح له
بمنفذ لك .. ولاسبيل عليك ..
وهذا لايزيدك إلا قيمة .. ولايدفعك إلا للقمة ..
وإتقان عملك أكثر .. فهو من ينصفك .. فإن
أحسنت ذلك العمل جملك .. وإن أتقنته كملك ..
تاركا ً خلفك حطـــام فاشــــــــل ..
الذي لايحفظ إلا قصص ترخص ..
وأحاديث الشكوى .. ويمتلك فم ملئ من الثرثرة ..
الذي لا يقابله إلا رأس فارغ من الحكمة ..
فقيـــمة الإنسان في عمله .. إبداعه .. تفوقه ..
حلـمه .. أدبه .. وإيمانه ..
كما قال الامام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه الشريف :
قيمه المرء مايحسن .. لا ثــمن للحمه ولا لدمه ..
ولا لثيابه .. إنما هناك جوهر آخر ومعنى ثان ٍ
به توزن القيم وتُقاس الأشـياء .
لله در عدوي !!!!
جعلني أفهم للحياة معاني عظيمة ..
التي قضت أن يكون النصر لمن يحتمل الضربات
لا لمن يضربها ..
سؤال : هل يستطيع عدوك أن يحبس الشمس ..؟؟
فالشمس تمشي في مستقر لها لا تقف .. لا يوقفها
إلا خالقها .. وأنت كذلك ..
فمهما كثرت تلك العثرات .. التي يضعها
لك .. أعلم أن ماهي إلا المزيد من الحطب
لإحراقه ..
وخزة دبوس
الحياة .. مدرسة
يجب ان نتعلم منها الدروس
وكما يجب ان لا ننتظر ان سلسة
وسهلة ... فحلاوتها في صعابها
__________________