كلمات من الحياة
أحيانا ننظر لحالنا و نحس بالضياع .. نتأمل الماضي و الحاضر لنلحظ أين كنا و كيف أصبحنا , و بعدها نستمر بالغوص في بحار ضياعنا في انتظار صدمة توقظنا , مع أن الحل ببساطة هو الشعور بالندم و العزم على التغير.
تمضي بنا أيام نكون في قمة الوحدة و نشتاق لمن نحب دون أن نجدهم ليمسحوا دموعنا و يخففوا آلامنا , فنكتفي بسرد ذكرياتنا معهم دون أن تخف حدة الشوق .
أحيانا يغيب الضمير...تجف الدموع...يموت القلب..تتحجر الأحاسيس و تتمرد الأخلاق لتتركنا أجسادا دون عقول ... أرواحا دون أنفاس.
أحيانا يمتلىء القلب و تغيب الكلمات ! تتعالى الصيحات و تغيب الأصوات !
تبكي العيون دون انهمار الدموع !
إنه عذاب القلب .. برونق الصمت و السكون .
قد نشعر بالفخر لإنجازاتنا الماضية , و عندما نتأمل المستقبل نجد أن ذلك جزء من هدف طويل .
و عندما نبلغ الهدف لنفخر به يظهر درب جديد ... هل هو منطق الحياة ؟ أم غياب قناعة ؟ أم أن الحياة ليس لها حدود نبلغها ؟
في كثير من الأحيانننصح و نرشد دون أن نكون أول من يعمل بذلك !
قد يكون هذا في سبيل التوجيه للخير , أم هو نقل لتجاربنا
و لنثق أننا أنجزنا أول الخطوات للعمل بها .
أحيانا ننظر لحالنا و نحس بالضياع .. نتأمل الماضي و الحاضر لنلحظ أين كنا و كيف أصبحنا , و بعدها نستمر بالغوص في بحار ضياعنا في انتظار صدمة توقظنا , مع أن الحل ببساطة هو الشعور بالندم و العزم على التغير.
تمضي بنا أيام نكون في قمة الوحدة و نشتاق لمن نحب دون أن نجدهم ليمسحوا دموعنا و يخففوا آلامنا , فنكتفي بسرد ذكرياتنا معهم دون أن تخف حدة الشوق .
أحيانا يغيب الضمير...تجف الدموع...يموت القلب..تتحجر الأحاسيس و تتمرد الأخلاق لتتركنا أجسادا دون عقول ... أرواحا دون أنفاس.
أحيانا يمتلىء القلب و تغيب الكلمات ! تتعالى الصيحات و تغيب الأصوات !
تبكي العيون دون انهمار الدموع !
إنه عذاب القلب .. برونق الصمت و السكون .
قد نشعر بالفخر لإنجازاتنا الماضية , و عندما نتأمل المستقبل نجد أن ذلك جزء من هدف طويل .
و عندما نبلغ الهدف لنفخر به يظهر درب جديد ... هل هو منطق الحياة ؟ أم غياب قناعة ؟ أم أن الحياة ليس لها حدود نبلغها ؟
في كثير من الأحيانننصح و نرشد دون أن نكون أول من يعمل بذلك !
قد يكون هذا في سبيل التوجيه للخير , أم هو نقل لتجاربنا
و لنثق أننا أنجزنا أول الخطوات للعمل بها .
هناك من يروض الحرف و القلم بإتقان ... و لكن باللسان يظهر و كأنه يتعلم الكلام , فلو نطق بما يكتب لأصبح من الحكماء , لكن به عقدة جعلته مرغما على الصمت و الكتمان .