*·~-.¸¸,.-~*دٌنـْيـَا الْوُجـُوْدْ*·~-.¸¸,.-~*
الســـلامُ عَلَـيـْكُـمْ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وبَرَكَاُتًهْ
الْعَيْنُ تَعْشَقُ الْتَأمَّلْ
والْخَيَالُ يَهْوَى رَسْمَ الأحْدَاثْ
والعَْقْلُ يُصَدِّقُ مَا يُرِيْدُهْ ويَتَمَنَّى مَا لاَ يَسْتَطِيْعُهْ
والْقَلْبُ سَيِّدُ الأعْضَاءِ أنَّى لَنَا إرْضَاؤُهْ
وهُنَا اخْتَرْتُ زَاوِيَتَاً لأُتْرْجِمَ فَلْسَفَةَ هَوَىً نَدُرَ وُجُوْدُهْ
بِلُغَةٍ
سَهْلَةٍ هِيَ أمْ صَعْبَهْ
لَسْتُ أدْرِيْ
أدَبِيَّةٍ هِيَ أمْ غَبِيَّهْ
لَسْتُ أدْرِيْ
لَكِنَّهَا سَتُحِبُّهَا وإنْ كَانَتْ تَكْرَهُهَا...!
فَمَنْ أرَادَ الْقِرَاءَةَ لاكْتِشَافِ ذَلِكَ فَأهْلاً بِهْ....
ولاَ يَنْتَظِرُ أحَدَاً لِهَذِهِ الْصَفَحَاتِ مِنْ خَاتِمَة
فَلَيْسَ كُلُّ شَيٍْ لَهُ نِهَايَهْ....
عَانَقَتْهُ الأنْوَارًُ فِيْ تِلْكـَ اللَّيْلَةِ الْمُضْنِيَهْ
لِتُصْبِحَ مُضِيْئَهْ
وارْتَسَمَتْ حَوْلَهُ الْمُنَى طُيُوْرَاً ذَاتَ ألْوَانٍ مُخْمَلِيَّهْ
أيْقَظَتْهُ الْفَرْحَهْ
وَأشْرَقَ لَهُ وَهَجُ الأمَلْ
أرَاهُ الطَرِيْقَ بَعْدَ أنْ كَانَتْ عَنْهَا أعْيُنُهُ عَمِيَّهْ
أيْقَظَتْهُ الْفَرْحَهْ
بَعْدَ أنْ عَاشَ طَوِيْلاً
يَحْمِلُ جُرْحَهْ
يُخْفِيْ جُرْحَهْ
يُدَاوِيْ عَبَثَاً جُرْحَهْ
مَرَّتْ عَلَيْهِ بَهْجَتَاً تَهُزُّهْ
تُخْبِرْهُ بِأنَّ هُنَا مَكَانٌ لِلْسَعَادْهْ
مَازَالَتِ الْدُنْيَا جَمِيْلَهْ
الســـلامُ عَلَـيـْكُـمْ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وبَرَكَاُتًهْ
الْعَيْنُ تَعْشَقُ الْتَأمَّلْ
والْخَيَالُ يَهْوَى رَسْمَ الأحْدَاثْ
والعَْقْلُ يُصَدِّقُ مَا يُرِيْدُهْ ويَتَمَنَّى مَا لاَ يَسْتَطِيْعُهْ
والْقَلْبُ سَيِّدُ الأعْضَاءِ أنَّى لَنَا إرْضَاؤُهْ
وهُنَا اخْتَرْتُ زَاوِيَتَاً لأُتْرْجِمَ فَلْسَفَةَ هَوَىً نَدُرَ وُجُوْدُهْ
بِلُغَةٍ
سَهْلَةٍ هِيَ أمْ صَعْبَهْ
لَسْتُ أدْرِيْ
أدَبِيَّةٍ هِيَ أمْ غَبِيَّهْ
لَسْتُ أدْرِيْ
لَكِنَّهَا سَتُحِبُّهَا وإنْ كَانَتْ تَكْرَهُهَا...!
فَمَنْ أرَادَ الْقِرَاءَةَ لاكْتِشَافِ ذَلِكَ فَأهْلاً بِهْ....
ولاَ يَنْتَظِرُ أحَدَاً لِهَذِهِ الْصَفَحَاتِ مِنْ خَاتِمَة
فَلَيْسَ كُلُّ شَيٍْ لَهُ نِهَايَهْ....
عَانَقَتْهُ الأنْوَارًُ فِيْ تِلْكـَ اللَّيْلَةِ الْمُضْنِيَهْ
لِتُصْبِحَ مُضِيْئَهْ
وارْتَسَمَتْ حَوْلَهُ الْمُنَى طُيُوْرَاً ذَاتَ ألْوَانٍ مُخْمَلِيَّهْ
أيْقَظَتْهُ الْفَرْحَهْ
وَأشْرَقَ لَهُ وَهَجُ الأمَلْ
أرَاهُ الطَرِيْقَ بَعْدَ أنْ كَانَتْ عَنْهَا أعْيُنُهُ عَمِيَّهْ
أيْقَظَتْهُ الْفَرْحَهْ
بَعْدَ أنْ عَاشَ طَوِيْلاً
يَحْمِلُ جُرْحَهْ
يُخْفِيْ جُرْحَهْ
يُدَاوِيْ عَبَثَاً جُرْحَهْ
مَرَّتْ عَلَيْهِ بَهْجَتَاً تَهُزُّهْ
تُخْبِرْهُ بِأنَّ هُنَا مَكَانٌ لِلْسَعَادْهْ
مَازَالَتِ الْدُنْيَا جَمِيْلَهْ