يحكى
أن فتاة اسمها ثناء حاصلة على بكالوريوس تجارة 1998 ظلت لعدة سنوات تبحث
عن عمل دون جدوى فأشار عليها أحد أقاربها بالذهاب معه لمقابلة مسئول يعمل
بحديقة الحيوان ليسأله عن عمل مناسب لها فاعتذر لهم المسئول
ولكنه بعد تفكير قال لثناء أن زوجة الأسد ماتت وأن الحديقة لن تأتى بأخرى إلا بعد شهور بسبب الإجراءات الروتينية
وعرض
عليها أن ترتدي جلد زوجة الأسد وتجلس في القفص مكانها يوميا من الساعة الـ
9صباحا حتى الساعة الـ 2 ظهرا لقاء مرتب جيد وطمأنها أن الأسد في قفص
ملاصق لها وان بينهما باب مغلق وظلت ثناء على هذا الوضع لمدة شهر حتى حدثت
الواقعة حينما نسى الحارس في أحد
الأيام إغلاق الباب الذي يفصلها عن الأسد فدخل إليها الأسد علبها فأخذت تصرخ مستغيثة
وأنها ثناء بكالوريوس تجارة 98 وكانت المفاجأة أن الأسد رد عليها بأنه
أحمد محروس بكالوريوس هندسة 95
ههههههههههههههههه
أن فتاة اسمها ثناء حاصلة على بكالوريوس تجارة 1998 ظلت لعدة سنوات تبحث
عن عمل دون جدوى فأشار عليها أحد أقاربها بالذهاب معه لمقابلة مسئول يعمل
بحديقة الحيوان ليسأله عن عمل مناسب لها فاعتذر لهم المسئول
ولكنه بعد تفكير قال لثناء أن زوجة الأسد ماتت وأن الحديقة لن تأتى بأخرى إلا بعد شهور بسبب الإجراءات الروتينية
وعرض
عليها أن ترتدي جلد زوجة الأسد وتجلس في القفص مكانها يوميا من الساعة الـ
9صباحا حتى الساعة الـ 2 ظهرا لقاء مرتب جيد وطمأنها أن الأسد في قفص
ملاصق لها وان بينهما باب مغلق وظلت ثناء على هذا الوضع لمدة شهر حتى حدثت
الواقعة حينما نسى الحارس في أحد
الأيام إغلاق الباب الذي يفصلها عن الأسد فدخل إليها الأسد علبها فأخذت تصرخ مستغيثة
وأنها ثناء بكالوريوس تجارة 98 وكانت المفاجأة أن الأسد رد عليها بأنه
أحمد محروس بكالوريوس هندسة 95
ههههههههههههههههه