ما عاب شيئا قط.
ما عاب طعاما قط ؛ إن اشتهاه أكله وإلا تركه.
كان يبدأ من لقيه بالسلام.
كان يجالس الفقراء.
كان يجلس حيث انتهى به المجلس.
كان أجود الناس، وأشجع الناس
كان أشد حياء من العذراء في خدرها.
ما سئل شيئا فقال: ‹لا› .
كان يحلم على الجاهل، ويصبر على الأذى.
كان يتبسم في وجه محدثه، ويأخذ بيده، ولا ينزعها قبله.
كان يقبل على من يحدثه، حتى يظن أنه أحب الناس إليه.
ما أراد احد أن يسره بحديث، إلا واستمع إليه بإنصات.
كان يكره أن يقوم له أحد، وينهى عن الغلو في مدحه.
كان إذا كره شيئا عرف ذلك في وجهه.
ما ضرب بيمينه قط إلا في سبيل الله.
لا تأخذه النشوة والكبر عن النصر.
ما عاب طعاما قط ؛ إن اشتهاه أكله وإلا تركه.
كان يبدأ من لقيه بالسلام.
كان يجالس الفقراء.
كان يجلس حيث انتهى به المجلس.
كان أجود الناس، وأشجع الناس
كان أشد حياء من العذراء في خدرها.
ما سئل شيئا فقال: ‹لا› .
كان يحلم على الجاهل، ويصبر على الأذى.
كان يتبسم في وجه محدثه، ويأخذ بيده، ولا ينزعها قبله.
كان يقبل على من يحدثه، حتى يظن أنه أحب الناس إليه.
ما أراد احد أن يسره بحديث، إلا واستمع إليه بإنصات.
كان يكره أن يقوم له أحد، وينهى عن الغلو في مدحه.
كان إذا كره شيئا عرف ذلك في وجهه.
ما ضرب بيمينه قط إلا في سبيل الله.
لا تأخذه النشوة والكبر عن النصر.