الرجل الوحيد الذي أشعل شعوري, ألهب كياني, و له ارتجف جسديـ
أيها العشق السرمديـ في حياتي
يا من معه ارتشفت من اكسير الحب الأبديّـ
و معه لا زلت أعيش أجملـ لحظات حياتيـ
حتى عندما تعبر انفاسكــ خطوط الهاتفـ و أسمع صوتك يرنـ في أذني بشغف, تقول اشتـ ق ـت لك,
فتنسكب كل المشاعر في بحر هواكـ
لا تصدق كم اشتقت لك, كم أفكر بكـ
أحلم بجسدك قريبا مني فأستيقظ و الدفء يلف كل ركن من جسديـ
أحبكـ أكثر من أي شيء في الدنيا,
أحبكـ كرجل ينظر في عيوني و يقول كم هي جميل عيونكـ ِ
أحبكـ كرجل يقترب مني أحس بصدره ينخفض و يعلو مع كل نفسـ , مع كل كلمة يهمس بها لي
( أحبكـ ِ) , أعشقها هذه الكلمة عندما تخرج من بين شفاهك العسلية, عندما تقطر شهد عشقنا
في أذنيّ و تزخرف حياتي بكلماتك الملتهبة, فلا أجد ذاتيـ إلا مستسلمة لهواكــ , ألامس كفيك
بهدوء, فأحس بحرارتها, أحس بقربك مني, شفاهكـ تستوطنـ نحري, تنثر قبلاتكـ الهادئة المشتاقة
على كل جزء من جسديـ ...
أحب فكرة التعلقـ بكـ .. أن أتشبث بكتفيكـ العريضينـ و أظل متشبثة بك, أحسـ بلهيب انفاسك و
الدفء الذيـ تمنحني إياه مع كل لمسة,
ياهـ كم احبـ هـ ـا ...!
عندما تنظر في عيوني, تحتضن صفحة وجهي الخجلـ براحة يديكـ, تبعث بآهـ العشقـ و أنت تنظر
إلى عينيّـ و كأن كل رغبات الدنيا لا تضاهيـ النظر في لون عيونيـ ..
أو لمسـ شفاهي بأطرافـ أناملك المرتجفة شوقا ليـ,
أو ابتسامتي و أنا أنحني لأشم رائحة عطركـ المنثور على نحركــ ,,
أو أناملي عندما أمررها على صدرك, أحاولـ بذلكـ اثارة جنونكـ .. و عشقكـ
أشتاقـ للحظاتنا معا,
نسترقها من العالمـ كله لنكون معا,
و عندما نحظى بها,
تتبسم لنا الأقدار..
أعيشـ معكـ حلما من خيالــ .. لا شيء يضاهيـ أن أكون بين يديكـ , كأميرة مدللة أو طفلة هادئة,,
و امرأة ثائرة على كلـ التقاليد لأجلـ هواكـ,,
كنـ بالقرب منيـ دائما, فأنا بحاجة لحبكـ لأتمكنـ من النجاة,
لا تبتعد عنيـ .. فبدونكـ لا طعمـ لحياتي ...
أحبكــ
أيها العشق السرمديـ في حياتي
يا من معه ارتشفت من اكسير الحب الأبديّـ
و معه لا زلت أعيش أجملـ لحظات حياتيـ
حتى عندما تعبر انفاسكــ خطوط الهاتفـ و أسمع صوتك يرنـ في أذني بشغف, تقول اشتـ ق ـت لك,
فتنسكب كل المشاعر في بحر هواكـ
لا تصدق كم اشتقت لك, كم أفكر بكـ
أحلم بجسدك قريبا مني فأستيقظ و الدفء يلف كل ركن من جسديـ
أحبكـ أكثر من أي شيء في الدنيا,
أحبكـ كرجل ينظر في عيوني و يقول كم هي جميل عيونكـ ِ
أحبكـ كرجل يقترب مني أحس بصدره ينخفض و يعلو مع كل نفسـ , مع كل كلمة يهمس بها لي
( أحبكـ ِ) , أعشقها هذه الكلمة عندما تخرج من بين شفاهك العسلية, عندما تقطر شهد عشقنا
في أذنيّ و تزخرف حياتي بكلماتك الملتهبة, فلا أجد ذاتيـ إلا مستسلمة لهواكــ , ألامس كفيك
بهدوء, فأحس بحرارتها, أحس بقربك مني, شفاهكـ تستوطنـ نحري, تنثر قبلاتكـ الهادئة المشتاقة
على كل جزء من جسديـ ...
أحب فكرة التعلقـ بكـ .. أن أتشبث بكتفيكـ العريضينـ و أظل متشبثة بك, أحسـ بلهيب انفاسك و
الدفء الذيـ تمنحني إياه مع كل لمسة,
ياهـ كم احبـ هـ ـا ...!
عندما تنظر في عيوني, تحتضن صفحة وجهي الخجلـ براحة يديكـ, تبعث بآهـ العشقـ و أنت تنظر
إلى عينيّـ و كأن كل رغبات الدنيا لا تضاهيـ النظر في لون عيونيـ ..
أو لمسـ شفاهي بأطرافـ أناملك المرتجفة شوقا ليـ,
أو ابتسامتي و أنا أنحني لأشم رائحة عطركـ المنثور على نحركــ ,,
أو أناملي عندما أمررها على صدرك, أحاولـ بذلكـ اثارة جنونكـ .. و عشقكـ
أشتاقـ للحظاتنا معا,
نسترقها من العالمـ كله لنكون معا,
و عندما نحظى بها,
تتبسم لنا الأقدار..
أعيشـ معكـ حلما من خيالــ .. لا شيء يضاهيـ أن أكون بين يديكـ , كأميرة مدللة أو طفلة هادئة,,
و امرأة ثائرة على كلـ التقاليد لأجلـ هواكـ,,
كنـ بالقرب منيـ دائما, فأنا بحاجة لحبكـ لأتمكنـ من النجاة,
لا تبتعد عنيـ .. فبدونكـ لا طعمـ لحياتي ...
أحبكــ